الصفحه ٥٦١ :
اللّذين [تثنية](١) اللّذيّان ، وفي الذين [جمعا](٢) اللّذيّون ، ولا ألف في ذلك ، فإن زعم أنّ الألف
الصفحه ٦٠٠ : الأسماء
المضمومة الفاء التي هي موضوعة لمزاولة الأشياء وعلاجها ، قياسها أن يكون قبل
آخرها ألف كالأصوات
الصفحه ٦٢٨ : ، فاشتركا في أنّه إذا حذفت «من»
من القبيلين فلا بدّ من الألف واللّام أو الإضافة ، إلّا أنّك في الأوّل مخيّر
الصفحه ٦٣٢ :
قوله : «وقد
استعملت «دنيا» بغير ألف ولام» كما ذكر ، وهو ظاهر «وقول الأعشى (١)
ولست با
الصفحه ٦٦٨ :
والألف زائدتان ، وهو الضّخم (١)
قوله : «وأمّا (٢) المجتمعتان» إلى آخره.
فظاهر ، و «حندمان
الصفحه ٢٠ : رأى الألف واللّام ههنا بمعنى الذي وصلها بما يوصل به الذي.
قال الشيخ رحمهالله تعالى : لأنّ / الألف
الصفحه ٤٥ : فخره
سبحان من
علقمة الفاخر
ولو لا أنّه
علم لوجب صرفه ، لأنّ الألف والنّون في غير
الصفحه ٤٩ : : إنّه مبنيّ لتضمّنه معنى الألف واللّام لم
يبعد عن الصّواب (٩) ، كما أنّ «أمس» على لغة أهل الحجاز مبنيّ
الصفحه ٦٦ : إليه في التّحقيق ، وهذه محموله عليها ، وإذا كان كذلك ،
والأعلام تنافي الألف واللّام ، فإذا اضطررنا إلى
الصفحه ٧٥ : : «في ثلاثة مواضع في الأسماء السّتّة مضافة»
وذكرها إلى آخرها (٨) ، وهذه رفعها بالواو ونصبها بالألف
الصفحه ٧٦ : الضمة والواو علامة للرفع
والفتحة والألف علامة للنصب ، والكسرة والياء علامة للجر ، وخالفهم البصريون
الصفحه ٨٦ : والإضافة يقومان مقام التنوين ، فكأنّه
منوّن بخلاف غيرهما ، وأيضا فإنّ الألف واللّام يتغيّر (١١) به نفس
الصفحه ١٠٥ : ء بقلبها ألفا ، وحذفت لالتقاء السّاكنين
، فكان ينبغي على قولهم أن يخرج عن زنة الفعل بذهاب الألف ، فيصير مثل
الصفحه ١١٢ : .
(٣) الإبريسم : أعجمي
معرب ، بفتح الألف والراء ، وقال بعضهم : إبريسم بكسر الألف وفتح الراء وترجمته
بالعربية
الصفحه ٢٠١ : /
ومن التوكيد
لغيره «فعله ألبتّة».
ثمّ مثّل في
النوع الثاني بقولهم : «له عليّ ألف درهم عرفا» ، أي