الصفحه ٥٩٩ : قياسه أن يكون قبل آخره ألف زائدة ، فإذا بنيت من المعتلّ
الّلام مثله وقع حرف العلّة متطرّفا بعد ألف زائدة
الصفحه ٦٥١ : النّون.
قوله : «وبينهما
اللّام في نحو قصيرى».
[من قصر](٧) ظاهر زيادة الباء والألف ، وقرنبى ، وهي
الصفحه ٣٩ : اجتمع فيه مع العلميّة علّة أخرى ،
ومنع الألف (٧) واللّام والإضافة ، فلا بدّ من التّخيّل (٨) في تقديرها
الصفحه ٨٢ : ، إلّا أنّ ما (٨) ذكرناه أولى لقوّة المناسبة المذكورة على ما ذكروه ،
ولأنّ قلب الألف في «لدى» و «على» على
الصفحه ١١٠ : بناء على حكاية أصلهما ،
وسيأتي الكلام على لغات بعلبكّ في باب البناء.
قوله : «والألف
والنّون
الصفحه ١١٨ :
كما يصحّ اعتبارها في الجمع والألف / واللّام مع العلميّة ، ولمّا لم يصحّ
لم يصحّ ، وبيان أنّه لم
الصفحه ٢٢٢ : عليهم
بأنّ المبنيّات لا تغيّرها الإضافة ودخول الألف واللّام عن بنائها ، وإذا كان كذلك
كان ما (١١) ذكرتم
الصفحه ٢٤١ :
«فصل : ولا ينادى ما فيه الألف واللّام إلّا الله وحده»
قال الشيخ :
علّل بعلّتين كلّ واحدة منهما
الصفحه ٣٧٣ : واحدا منهما» إلّا
التنوين ، لأنّه هو الذي يعدم لأجل الألف واللّام.
وقوله : «شرعا»
يعني سوا
الصفحه ٤٠٥ : المناسبة بالقلب ، ولا
يفعلون ذلك في التثنية لوجهين :
أحدهما : أنّ
ألف التثنية لم يكن مقدّرا تحريكها حتى
الصفحه ٤٤٦ : الأحوال : «ركبت الفرس طارده أنا» ، ومثال الموصولات
بالألف والّلام : «الفرس (١) الرّاكبه هو» ، وله علّتان
الصفحه ٤٧٠ : قلت بعد ذلك : «ضربت رجلا»
، وأنت تعني الدّلالة عليه لم يكن [القول](٤) مستقيما ، ولو حكيت بالألف
الصفحه ٥٠٩ : كراهة الأداء إلى ياءين بعد ألف لو قالوا : حمرايين ، وإمّا ليفرقوا بينها
وبين الألف المقصورة بأمر فيها
الصفحه ٥٤٤ : التضعيف إنّما يقلب فيما قلب عند
الاجتماع ، وههنا قد فصل بالألف ، فوجب أن يكون فعلاء [للإلحاق](٤).
وأمّا
الصفحه ٥٤٧ : .
وأمّا المثال
الرّابع ـ وهو ما جمع على أفعال ـ فإنّما خولف به محافظة على ألف الجمع ، كأنّهم
قصدوا إلى