الصفحه ٢٤٣ : :
أحدهما : أنّ
المحذوف منه المضاف إليه هو الأوّل ، و «تيم» الثاني مضاف إلى «عديّ» وهذا هو
الظّاهر
الصفحه ٣١٩ :
«واللّازم
التّمام بنون الجمع والإضافة».
يعني لا يكون
مميّزة (١) إلّا منصوبا ، ولا يعدل فيه إلى
الصفحه ٤٢٧ : .
قوله : «وليس
بمشروط أن يتطابق البدل والمبدل منه تعريفا وتنكيرا» ، إلى آخره.
قال الشيخ :
هذا بخلاف
الصفحه ٤٠٨ : يؤدّي إلى قلبها ألفا وهي أجنبيّة عن
الكسرة قلبوها حرفا من جنس الكسرة ، وهو (٣) الياء ، ثمّ كسروا ما
الصفحه ٦٦٤ : (٣) فأرشد الاشتقاق إلى الزّيادة ، و «كنتأل» للقصير من
الرجال (٤) نونه زائدة لما ذكر ، و «كنهبل» لنوع من
الصفحه ٣٦ : ومحفوضا (٥) ، وهو ممتنع.
وأمّا (٦) من حيث المعنى فهو أنّ الاسم إنّما يضاف إلى الاسم
المعرفة لتعريفه
الصفحه ٤٣٦ : أشبهه ، ولعلّه أراد «أو إضافته إلى ما أشبهه» لتقدّم
ذكره ، ويؤخذ إضافته إلى ما لا تمكّن له من طريق
الصفحه ٤٦٤ :
قال : «واضعا مكانه ضميرا عائدا إلى الموصول» ، فعلم أنّ ما لا يصحّ إضماره
، ولا يصحّ وضع الضمير
الصفحه ٥٩١ : لم يقل : هذه اثنا عشرك ، وقيل : أحد عشرك إلى تسعة
عشرك (١).
قال (٢) : وحكم «أحد» و «اثنان» حكم
الصفحه ٦٢٤ : أبو علي الفارسي إلى أنّ «الأبواب» بدل من المضمر في «مفتحة» ، انظر
البغداديات : ٢٢ ، والإيضاح العضدي
الصفحه ٢٤١ : جزء ، وإحداهما (١) : لزومها الكلمة ، والأخرى : كونها بدلا من المحذوف ،
إذ أصلها الإله ، فنقلت حركة
الصفحه ٤٥٧ : الكسر فلأن يصونوا الحرف المبنيّ على السكون
عن الكسر من باب الأولى ، فيقولون : منّي وعنّي إلى آخر ما
الصفحه ٥٨١ : حاله كبقاء الجمع لو سمّي به مفرد أو المفرد لو سمّي به جمع لأنّه
لا يفهم من اللّفظ جمع ، فلذلك نسب إلى
الصفحه ٦٥١ : .
قوله : «وبينهما
العين في نحو : عاقول (١) وساباط (٢) وطومار» (٣)
إلى آخر (٤) الفصل ظاهر ، وبقي من هذا
الصفحه ٢٥ : الراجز.
(٢) في د. والخزانة :
١ / ١٣١ : «وهم».
(٣) من قوله : «لا
يحسن أن يكون» إلى قوله : «قبحه» نقله