الصفحه ٦٧ : محمد بن محبوب ، وبشيرا (١) ؛ اطلعا على حدث من المهنا تزول به إمامته ، وأنهما كانا
يبرءان منه سريرة
الصفحه ٧٣ : بيده ، أو بيد من مال إليه
بوده ، فسلط الله من هو للملك أطلب منهم ، وأفسدوا دينهم ، فنزع الله عنهم
الصفحه ٨٠ :
ثم هرب محمد بن
يزيد الكندي من عمان ، فعقدوا الإمامة للحكم بن الملا البحرى ، النازل سعال ، فلا
نعلم
الصفحه ٨٣ :
عظيمة فجاء الإمام
سعيد بن عبد الله ـ ومعه أحد من عسكره ـ على معنى الحاجزين بين الفريقين ، فقتل في
الصفحه ١٠٠ :
فقضى أحمد أن جميع
مال آل نبهان من أموال وأرضين ونخيل وبيوت وأسلحة وآنية وغلة ، وجميع مالهم كائنا
الصفحه ١٠٨ :
دخلت زرعا لبني
النيّر تحش منه ، فمرت عليها أمة رجل من بني النيّر ، فقالت : «اخرجي من زرع سيدي
الصفحه ١٣٣ : ، مما يلى الجنوب من الحصن ، على ساحل البحر. فدارت بينهم رحى الحرب
[م ٣٥٤] ، واشتد بينهم الطعن والحرب
الصفحه ١٤٩ :
وقيل ملك من السفن
أربعة وعشرين مركبا فالكبار خمسة ، [أسماؤها](١) : الملك ، والفلك (٢) ، والرحماني
الصفحه ١٥٩ : ، فأشار من أشار على سليمان بن ناصر
بقبض حصن أزكى ، [ففعل ذلك](٢).
وكان بلعرب بن
ناصر قد سرى سرية أخرى
الصفحه ١٧٣ : .
وهناك قتل سعيد بن
جويد [الهناوي](١) وقتل من أصحابه غصن العلوي (٢) صاحب ينقل ، وانكسر بقية قومه ، فأمر
الصفحه ١٨١ :
وحاصروا الكيتان
حتى وضعوا بومة فوق الجبل الذي فيه البرج النعشي من الكوت الشرقي ، إلى يوم الخامس
من
الصفحه ١٨٤ : .
ثم إن الإمام
سلطان حشد قوما ، وهبط إلى مسكد يوم ثاني من شهر (١) الحج ـ والخميس ـ من هذه السنة
الصفحه ٧ :
على أن هناك ظاهرة
واضحة في كتابة التاريخ ، تترتب على اعتماد اللاحقين من المؤرخين على السابقين
الصفحه ٢٠ :
ثم ابتكروا من
الغد ، واقتتلوا قتالا شديدا ، وقتل من الفرس خلق كثير ، وثبتت لهم الأزد ، إلى أن
حال
الصفحه ٢١ : على مفرق الرأس ، فقد البيضة والدرع ، وأبان رأسه عن
جسده.
فزحف الفريقان
بعضهما إلى بعض ، واقتتلوا من