الصفحه ١٦٩ : . فلما قتل سنان بن محمد المحذور الغافري بالقلعة ، خرج (٢) محمد بن ناصر الحراصى وأصحابه من حصن الرستاق بعد
الصفحه ١٧٤ :
ثم إن محمد بن
ناصر جيش جيشا من البدو والحضر ، وقصد به بلدان الحبوس من الشرقية ، والمضيبي ،
والروضة
الصفحه ١٧٥ :
وقد وليّ نزوى عبد
الله بن محمد بن بشير بن مداد ، نظرا [لأنه](١) من أهل العلم ، لئلا يقام الباطل في
الصفحه ١٨٠ :
وقبض العجم الحصن
، حتى [أنهم](١) ربطوا خيولهم فوق الغرف من الحصن ، ومضوا إلى نزوى أول شهر
الحج
الصفحه ١٨٣ : الإمام
الرستاق ، فتلقاه مشايخ الرستاق من كل حلة بالكرامة ، وذلك آخر يوم من شهر شعبان ـ
والجمعة ـ من هذه
الصفحه ١ : من يحفظ لها التراث ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على خاتم المرسلين وإمام المتقين ، صاحب الوجه الأنور
الصفحه ١٠ : العناصر غير العربية ـ وخاصة العجم ـ حينا ، وفي
الدفاع عن الإسلام ضد الطامعين المشركين ـ وخاصة من الأحباش
الصفحه ١٢ :
وليس من الإنصاف
في دراستنا للتاريخ وإحيائنا للتراث أن ننظر إلى الماضي بعين الحاضر ، أو أن نطلب
من
الصفحه ١٧ : في قطر (من) (١) عمان ، وأن يمكنوا له ويفسحوا له في الماء والكلأ ليقيم
معهم. فلما وصلت رسله إلى
الصفحه ٢٨ : ليلة على رجل منهم ، ومعه الجماعة من خواصه وأمنائه ، وكان سليمة أحب إخوته إلى
أبيه ، وأحظاهم لديه
الصفحه ٣١ : وشرفه ، كتموا أمره ،
مخافة أن يعرض له بسوء ، لأجل ما كان من أبيه وأخيه جذيمة الأبرش في ملوك فارس
الصفحه ٣٨ :
عرضها السموات والأرض ، وأستنقذكم من نار لا يطفى لهيبها ، ولا ينعم من سكنها».
قال مازن «هذا
والله نبأ
الصفحه ٤٢ : نخرج». فعند ذلك اجتمعت الأزد فقاتلوهم
قتالا شديدا ، وقتل مسكان وكثير من أصحابه وقواده ، ثم تحصن بقيتهم
الصفحه ٤٤ : أحزم ولا أحسن رأيا وتدبيرا من عبد ، وهو
من نفسه لله في يوم غارت صباحه (٨) ، وأظلم صباحه
الصفحه ٤٨ : ويستصرخهم ، وينادي في
قبائل نزار حيث كانوا ، ويستعينهم ويستنجدهم.
وأظهر الحجاج من
نفسه غضبا وحمية وأنفة