الصفحه ١٢١ : جنودا من أخواله ـ آل الريس ـ ووصل بهم إلى الظاهرة ، ودخل فدى ، وأقام
فيها مدة أيام ، ثم جاء أحد ممن كان
الصفحه ١٥٨ : (١) إليهم القبائل ورؤساء البلدان يهنئونهم بذلك. ثم وقع من
بلعرب بن ناصر تهدد على بعض القبائل ، وخاصة بني
الصفحه ١٦١ :
ثم ساروا إلى نزوى
، ووصلوا إلى مسجد المخاض من فرق ، فضربوا هنالك معسكرهم (١) وأقاموا محاصرين نزوى
الصفحه ١٦٢ :
جدرها لمرامي
التفق ، فخرج إليهم أهل نزوى ، ودارت رحى الحرب بينهم ساعة من النهار.
ثم قتل مالك بن
الصفحه ٤ : تعرض لذلك على أيدي المؤرخين من غير أبناء
البلاد ، وهم الذين سلطوا الأضواء على قلب الدولة الإسلامية
الصفحه ٣٢ : طلبت».
فقال «أريد أن تصيروا ملكه وسلطانه لي ولعقبي من بعدي (٢) ، على أن آخذ جميع غلات كرمان وخراجها إلى
الصفحه ٤٣ : الله صلى الله عليه وسلم. فقد برئنا (١) إليكم منها» ، فقال أبو بكر : «جزاكم الله خيرا» (٢).
وقام
الصفحه ٦٢ :
بشيء لقتل معهم ،
ولم يبلغنا عن الإمام غسان إنكار [م ٢٧٧] على من قتله. وكانت تلك الأيام صدور
الدولة
الصفحه ٧٠ : الأهيف بن حمحام الهنائي (١) ومن معه من أصحاب عزان بن تميم ، وذلك أن عزان بن تميم لما
سمع بخروجهم ، وجه
الصفحه ٩٣ : (٣).
ـ ثم من بعده
الإمام راشد بن سعيد ، ومات في الشهر المحرم ، سنة خمس وأربعين وأربع مائة.
ـ ثم من بعده
الصفحه ١٠١ : ـ ليال خلون من جمادى الآخر ، من سنة سبع وثمانين
وثماني مائة وكان هذا في عقده الثاني ، لأنه لما نصب أولا
الصفحه ١٠٢ :
سكة [باب النزار
من أزكى](١) وسبب ذلك أن سليمان بن سليمان هجم على امرأة تغسل من فلج
الغنتق ، فخرجت
الصفحه ١٠٣ :
ثم ثبت حصن بهلا
في يد محمد بن جفير ، إلى أن اشتراه منه آل عمير ، بثلاث مائة لك ، ودخل آل عمير
حصن
الصفحه ١١٩ :
عليه النصارى قطع
القطن ، وضربوه بمدفع (١) ، حتى انهدم البعض منه. وخرج منه القوم ، فدخلته النصارى
الصفحه ١٢٥ :
ثم قدمت عليه رسل
من نزوى يدعونه إلى ملكها ، فأجابهم إلى ذلك فسار إليه بجنده حتى نزل بشرجة صفد ،
من