الصفحه ٦١ :
فاتخذ غسان لها
هذه الشذاوة (١) يغزونهم وهو أول من اتخذها وغزا فيها فانقطعت البوارج عن
عمان.
وفي
الصفحه ٧٩ :
هذه الأبيات من
قصيدة له طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة (٢) من عقد الإمامة [حتى عقدوا](٣) لمحمد
الصفحه ٨١ :
ذكر الإمامين ومن
بعدهم من الأئمة
المنصوبين في عمان
بعدما اختلفت كلمتهم
الإمام سعيد بن
عبد الله
الصفحه ٩٤ :
ذي الجيود (١). وأصيب أهل عمان بموته بما لم يصابوا بأحد من قبله.
ثم عقدوا للإمام
مالك بن الحواري
الصفحه ١٥٧ : أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ
فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ١٦٦ :
ابن ناصر خمسة عشر
ألفا ، من بدو وحضر ، من سائر (١) القبائل. فالتقوه غربى بركا ، فوقعت بينهم صكة
الصفحه ١٨ : والشدة.
وبات المرزبان
يكتب [م ٢٣٢] كتائبه ، ويوقف آصحابه مواقفهم واستعد كل (من) (٥) الفريقين.
وركب
الصفحه ٢٧ :
الله تعالى «يأخذ
كل سفينة غصبا» (١).
وقيل [هو] مسدلة
بن الجلندى بن كركر من ولد مالك بن فهم ، وهو
الصفحه ٤٠ : أبوهما الجلندى قد مات في ذلك
العصر. وكان كتابه ـ صلى الله عليه وسلم ـ «من محمد رسول الله إلى أهل عمان
الصفحه ٧٧ :
من بيت الإمامة
إلى بيت نفسه ، [م ٢٩٤] ولم يمنعه من ظلمه وبغيه ، فإذا خرج السلطان رجع هو إلى
بيت
الصفحه ٧٨ :
الصلاة والصيام
والحج والزكاة ، وزخرف عليهم وموه على الضعفاء ، حتى أنهم يتألهونه من دون الله
تعالى
الصفحه ٩٧ :
المالك بعمان
السيد كهلان بن عمر بن نبهان ، وخرج لملتقاهم بالصحراء وخرج معه جملة من أهل العقر
كافة
الصفحه ١٠٥ : عشرة لية بقيت من شهر ربيع
الآخر سنة ثلاث وسبعين وتسع مائة (١) ، ترك ثلاثة أولاد ، وهم : طهماس بن سلطان
الصفحه ١٢٦ :
فتحقق الإمام
خبرهم وأمر بإجلائهم [م ٣٤٥] من البلد ، ونهى عن قتلهم والبطش بهم ، فأخرجوا منها
كرها
الصفحه ١٧٦ : على البلد [م
٤٠٦] ، وثقب له ثقبا من بيته (٧) ، ودخلوا على أهلها من ذلك البيت ، وضيع حجرتهم ، والسبب