الصفحه ٨ : ، أي أنها تقع في نحو ١٨٦ صفحة.
والكتاب لمؤلف
مجهول ، والنسخة التي بين أيدينا نسخها أحد النساخ ـ واسمه
الصفحه ١٢ : الفكري والحضارى ؛ ولكل جيل نظرته التي يقيم بها
الحياة ومشاكلها.
لذلك لا أريد أن
أظلم صاحب الكتاب
الصفحه ٧ :
على أن هناك ظاهرة
واضحة في كتابة التاريخ ، تترتب على اعتماد اللاحقين من المؤرخين على السابقين
الصفحه ٩ :
وفي مواجهة العجم
، تحرص الرواية التاريخية في هذا الكتاب على أن تؤكد فضائل العرب ومكارم أخلاقهم
الصفحه ١١ : وأخيرا بطبيعة البشر
وغرائزه ، والظروف التي تحيط به ويتعرض لها.
وهكذا نجد مؤلف
هذا الكتاب ، بقدر ما يطنب
الصفحه ٥٤ : .
(٢) في الأصل (الدايرة)
(٣) في الأصل (وإنك
تعلم)
(٤) ما بين حاصرتين
إضافة للتوضيح ، من كتاب الشعاع
الصفحه ٨٨ : رمالها وترابها
(٥) في الأصل (تهدمه)
(٦) ما بين حاصرتين
إضافة من كتاب الفتح المبين لابن رزيق (ص ٢٤٤
الصفحه ١٧٤ : واضحة ، نصها (وقع الصلح أن يسير محمد بن ناصر) والتصحيح بين حاصرتين
مأخوذ من كتاب الفتح المبين لابن رزيق
الصفحه ١٧٥ :
من كتاب الفتح المبين لابن رزيق (ص ٣١٩).
(٤) في الأصل (مكثوا).
(٥ و ٦ و ٧) ما بين
الحواصر إضافة
الصفحه ٣ :
المادة العلمية اللازمة لكتابة هذا التاريخ كتابة علمية أمينة ، بعيدة عن التحريف.
وثمة حقيقة نميل
إلى
الصفحه ٤ :
الأولى لا تعدو
تلك الإشارات السريعة العابرة التي جاءت ضمن كتابات بعض المؤرخين المعروفين
كالطبري
الصفحه ٢٧ : (في
كتاب التواريخ).
الصفحه ٤١ : ](٢) إلى جيفر الكتاب مختوما ، ففض ختامه وقرأه ، ثم دفعه إلى
عبد فقرأه ثم التفت [م ٢٥٨] إلى عمرو فقال : «إن
الصفحه ٦٧ : أن أحدا قال بهم (٤) ضعف.
فلما بلغ الكتاب
أجله ، وأراد الله أن (٥) يختبر أهل عمان ـ كما اختبر الذين
الصفحه ٧٧ : ، وكتاب العيون والحدائق في أخبار
الحقائق ـ تحقيق عمر السعيدى ، ج ٤ ، ص ٤٦٥).