الصفحه ١٦٦ : أمر بالمسير إلى ينقل ، وجعل في الرستاق محمد بن ناصر الحراصي واليا عليها ، وعنده
أصحاب بهلا ، وسنان
الصفحه ٩٣ : (٥) محمد بن خنبش. ومات سنة سبع وخمسين وخمس مائة.
وقبره على فلج [م
٣١٠] الغنتق (٦) [من نزوى](٧) عند جبل
الصفحه ١١٥ : [الاستيلاء](٢) على الملك ، فسار سلطان بن حمير من بهلا إلى صحار ، فتولى
مكانه ذلك الأمر سيف بن محمد مدة سنة
الصفحه ١٣١ : قصد ينقل ، وهي ملك ناصر بن قطن بن جبر ، ونصر الله المسلمين.
ثم إن مانع بن
سنان كاتب سيف بن محمد
الصفحه ١٣٣ :
وكان مالكه سيف بن
محمد بن جفير الهلالى ، وأما إخوته ووزراؤه ، فالتجؤوا إلى النصارى بصحار وكان
مانع
الصفحه ١١٧ : ومضوا إلى صحار ، عند الهديفى محمد بن مهنا ، وأقاموا معه سنة زمانا (١).
ثم إن سلطان بن
حمير أشار على
الصفحه ١٢٦ : ، فتقرقوا في البلدان.
والتجأ جمهورهم
إلى مانع بن سنان ، وكان مانع قد عاهد الإمام ، وحلف له على اتباع الحق
الصفحه ١٣٠ :
قاصدا إلى سمائل ، لمحاربة مانع بن سنان العميرى فلما سمع مانع بإقبال الإمام إليه
، لم يمتنع منه. وصالح
الصفحه ١٦٩ : . فلما قتل سنان بن محمد المحذور الغافري بالقلعة ، خرج (٢) محمد بن ناصر الحراصى وأصحابه من حصن الرستاق بعد
الصفحه ٨ : أبو سالم عبيد فرحان ـ نسخها
بيده لسيده ومولاه ناصر بن محمد بن سيف بن أحمد المعولى ، وذلك سنة ١٣١٣ ه
الصفحه ٩٧ : ومن معهم من الحدان ، وقتل في هذه الوقعة ثلاث
مائة رجل.
فلعله كانت هذه
السنون التي بين محمد بن [م ٣١٣
الصفحه ١٠١ : وادي بني رواحة ، ثم نصبه ثانية [الشيخ](٣) محمد بن سليمان بن أحمد بن مفرج القاضي ، في سنة أربع
وتسعين
الصفحه ١٠٣ : الفضيلى في أيام عبد الله بن محمد القرن (١) في منح ، يوم الجمعة لخمسة عشر يوما من رجب سنة سبع وستين
وتسع
الصفحه ٧٣ : إلا شهرا واثني عشر يوما ، والله أعلم (٢).
وبعث محمد بن بور
برأس عزان بن تميم إلى الخليفة [المعتضد
الصفحه ١٧٧ : مبارك ودخلها
، ووقعت (٢) الحرب بينهم ، حتى قتل محمد بن ناصر ، وخلف بن مبارك. فأما
خلف [فقد](٣) قبر في