الصفحه ٢١ : أرسلوا
إلى مالك يطلبون منه الصلح ، [و](٢) أن يكف عنهم الحرب ، وأن يؤخرهم إلى سنة ، ليخرجوا أهلهم
من عمان
الصفحه ٢٨ :
وقيل إن مالك بن
فهم قتله ولده سليمة خطأ. وسبب ذلك : قيل إن مالكا جعل على أولاده الحرس بالنوبة
كل
الصفحه ٨٦ : وهرب إلى
الجبال ، ثم مات سنة ٣٤٢ ه وانقطع بموته عهد الإمامة
(٢) يعني الإمام راشد
بن الوليد
(٣) في
الصفحه ٨٩ : الواضح له ولايته.
ولا نعلم أن في
الأحكام ، ولا ما اختلف فيه من أمر الإمام ؛ أن راشد بن الوليد ـ رحمه
الصفحه ١٣ : العربية
الإسلامية.
القاهرة في شهر
رمضان المبارك سنة ١٤٠٠ ه يوليو سنة ١٩٨٠ م.
سعيد عبد الفتاح عاشور
الصفحه ٩٦ : من عسكره خمسة
آلاف رجل ، وقيل أكثر. وكان هذا سنة ستين وست مائة.
ووجدت أيضا تاريخا
: خرجت أولاد
الصفحه ٣٣ :
فلما كانت (١) تلك الليلة أشهروا الزفة ، وعمدوا إلى سليمة ، فألبسوه
الحلل الفاخرة ، والحلى السني
الصفحه ١ : والجبين الأزهر ،
سيدنا محمد وعلى صحبه الأبرار وآله الأخيار.
وبعد. فتسر وزارة
التراث والثقافة أن تتحف
الصفحه ٢٤ :
وملك [مالك بن فهم](١) عمان وما يليها من الأطراف. وساسها سياسة حسنة ، وسار فيها
سيرة جميلة ، وله
الصفحه ٥٧ :
فغضب لذلك (١) منازل بن خنبش (٢) وكان مسكنه نبا ـ وهو عامل لمحمد بن زائدة (٣) وراشد بن شاذان
الصفحه ٥٠ : ، نعوذ بالله من ذلك.
ثم إن الحجاج
استعمل على أهل عمان الخيار بن سبرة المجاشعي (٢) فلما مات عبد الملك
الصفحه ٢٥ : الأزد](٣) سامة بن لؤي بن غالب ، نزل بتوما (٤) ـ وهي الجو ـ في جوار الأزد. وكان فيها أناس من بني سعد
الصفحه ٥١ :
على العراق ،
واستعمل عدي (١) على عمان عاملا ، فأساء السيرة فيها ، فكتبوا إلى عمر بن
العزيز
الصفحه ١٥١ :
ذكر اختلاف اليعاربة وإمامة مهنا بن سلطان
[ولما مات سلطان
بن سيف وقع الاختلاف بين](١) رؤوس
الصفحه ١٦ : مهرة
بن حيدان (ابن عمرو) (٤) بن الحاف بن قضاعة بن مالك بن حمير ؛ فنزل الشحر (٥).
فسار مالك حتى دخل