الصفحه ١٤١ : راضون ، وكانت وفاته يوم الجمعة لعشر
ليال خلون من شهر ربيع الآخر ، من سنة تسع وخمسين سنة [بعد الألف
الصفحه ١١ : بقوله
«... فهذه مائتا
سنة وبضع ، لم أجد فيهن تاريخ أحد من الأئمة والله أعلم. إنها كانت سنين فترة عن
عقد
الصفحه ٧٩ :
هذه الأبيات من
قصيدة له طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة (٢) من عقد الإمامة [حتى عقدوا](٣) لمحمد
الصفحه ١٤٨ : في الجبل ، مثل الورس (١١) والزعفران والبن وجلب له ذباب النحل.
__________________
(١) ما بين
الصفحه ١٨٢ : ، وعقدوا الإمامة للسيد سلطان بن مرشد المذكور هنا
، ليلة الحج من سنة أربع وخمسين ومائة وألف. واستقام وخلصت
الصفحه ٤٢ : .
(٥) قارن هذا بما
ذكره ابن الأثير في الكامل : (وفيها ـ سنة ثمان ـ بعث الرسول (صلى الله عليه وسلم)
عمرو بن
الصفحه ١٣٦ :
ورجع علي بن أحمد
بمن معه من العسكر إلى نزوى ، فاستبشر الإمام بقدومه وبفتح الصير.
ثم إن الإمام
الصفحه ١٤٥ :
ذكر الأئمة بعد ناصر بن مرشد
[الإمام سلطان بن
سيف :]
ثم إن المسلمين ،
لما مات الإمام ناصر بن
الصفحه ١٨٣ :
وجهز جيشا إلى
الرستاق ، وسار فيه ، وكان سيف بن سلطان قد جمع قوما [وخرج يريد لقاء الإمام](١) عند
الصفحه ٥٥ :
ابن خزيمة
والجلندى ، فقتل جميع أصحاب الجلندى ، ولم يبق إلا هو وهلال بن عطية الخراسانى ،
فقال
الصفحه ٧٨ : [م ٢٩٥] كثيرة ، فلبث في محاربتهم سبع سنين ، حتى انتزع الدولة منهم ،
وفي ذلك يقول حماد بن عبد الله
الصفحه ١٨٤ :
ووقعت فتنة بين
قومه وبين بدو الغرب وبدو الباطنة. وتحللت عنه الأقوام. فرجع سيف بن سلطان إلى
مسكد
الصفحه ٤٣ : المؤلف
أغفل الدخول في تفاصيل حركة الردة ، وما كان من أمر ذي التاج لقيط بن مالك الأزدي
، وذلك سنة إحدى
الصفحه ٥٤ : الشائع ص ٢١.
(٥) في الأصل (حازم)
وكان وصول خازم بن خزيمة من قبل السفاح إلى عمان سنة أربع وثلاثين ومائة
الصفحه ١٨٠ : ، وهرب بلعرب بن حمير من نزوى إلى وادي بني غافر ، وثبت بنو حراص بقلعة نزوى
، وبعض أهل نزوى في الحصن