الصفحه ١٥٦ : وصلت إلى يعرب
عساكر بني هناة ، يقدمهم علي بن محمد العنبوري الرستاقي ، فتفرقت عساكر يعرب ،
وكثر فيهم
الصفحه ١٤٠ :
الظفرة. فوقع
بينهم الحرب وكان مقدم بني ياس سقير (١) بن عيسى ، فقتل هو وأخوه محمد وجماعة من قومه
الصفحه ٣٧ : أهل الحجاز يريد دما. فسأله «ما الخبر وراءك؟» قال : «إنه ظهر رجل
يقال له محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
الصفحه ١٠٩ :
فغزوها ، فقتلوا
من قتلوا منها ، فكتب الوزير محمد بن خنجر إلى سليمان بن المظفر بما جرى في بهلا
الصفحه ١٠٨ : وزيره محمد بن خنجر أن قل لخلف يترك شأن القوم ،
فأرسل إليه بالكف عن ذلك فغلب القوم عن ذلك ، [وأظهروا أنهم
الصفحه ٨٠ :
ثم هرب محمد بن
يزيد الكندي من عمان ، فعقدوا الإمامة للحكم بن الملا البحرى ، النازل سعال ، فلا
نعلم
الصفحه ٧٥ : (٧) التي تمر على فرق ، يطرحون عليه السماد والجذوع ، والله
أعلم.
ثم بايعوا محمد بن
الحسن الخروصي على الشرا
الصفحه ٩٥ :
ذكر حوادث متفرقة
ووجدت تاريخ خروج
أهل شيراز إلى عمان ، ورئيسهم فخر الدين أحمد بن الداية ، وشهاب
الصفحه ٥٩ : لابن رزيق (ص ٢٢٥) وفي تحفة الأعيان للسالمى (مقارش بن محمد)
ج ١ ، ص ١١٨
(٥ ، ٦) ما بين
حاصرتين إضافة
الصفحه ١١٠ : ، وكان (٤) بنو هناة ينتظرونه في ليلة كانت بينهم للدخول (٥) ، فلم يصل إليهم ، فسار إليه الشيخ سيف بن محمد
الصفحه ١١١ : في عيني [من] الرستاق (٦).
فسار سيف بن محمد
بقومه من دارسيت إلى بهلا ودخلها ، وكان دخوله من الجانب
الصفحه ١٢٢ :
وبلغ الخبر إلى
سيف بن محمد الهنائى (١) أن نبهان بن فلاح دخل [م ٣٤١] ينقل ، فخرج بعساكره ليقاتل
الصفحه ١٢٣ :
أئمة القرن الحادي عشر
ولبث سيف بن محمد
الهنائي (١) في بهلا ، وآل عمير في سمائل ، ومالك بن أبي
الصفحه ٤٠ : أبوهما الجلندى قد مات في ذلك
العصر. وكان كتابه ـ صلى الله عليه وسلم ـ «من محمد رسول الله إلى أهل عمان
الصفحه ٢٧ :
الله تعالى «يأخذ
كل سفينة غصبا» (١).
وقيل [هو] مسدلة
بن الجلندى بن كركر من ولد مالك بن فهم ، وهو