الصفحه ١٢٧ : الشان. ورجع إلى الرستاق ، ومعه
بنو ريام إلى أن أقبل جند محمد بن جفير إلى قرية نخل (٣) ، فدخلوها واحتووا
الصفحه ١٦٤ : ، ومسكد في يده ومعه بنو هناءة ، فأرسل محمد بن ناصر ، علي
بن محمد الخروصي ـ المكنى (٥) بوجامع واليا لحصن
الصفحه ٥٣ : عزّله وولى ابنه
محمد بن جناح.
إمامة الجلندى بن
مسعود :
فداهن جناح بن
عبادة الأباضية (٤) ، حتى صارت
الصفحه ١٦٨ : على تسليم الحصن.
ووصل الخبر إلى
محمد بن ناصر ، أن سعيد بن جويد الهنائي (٢) دخل السليف مع الصواوفة من
الصفحه ١٢٨ : واليا من أهل الرستاق ، وجعل معه محمد بن سيف الحوقاني
، وأمرهما بفتح ما بقي من قرى الظاهرة ورجع الإمام
الصفحه ١٧٠ : .
ورجع محمد بن ناصر
إلى الظاهرة ، وأعرض عن الرستاق خوفا منهم وقصد بلاد سيت ، وحشد من البدو والحضر
الصفحه ١١٢ :
المظفر شيء غير
الحصن والخضراء ، بعدما قتل من سادات قومه وفرسانه تلك الليلة.
ونادى سيف بن محمد
الصفحه ١٤٤ : وكيل
الغالة (٢) أن ينقص من نفقتهم قدر ما كانت هي تنقصه ، والله أعلم.
وقيل إن القاضى [م
٣٦٨] محمد بن
الصفحه ١٣٨ : الباطنة والظاهرة فأتوا أحمد بن خلف فخرجت جيوش
الأعداء منها.
ثم أقبل الوالي
الأكبر [عبد الله بن محمد
الصفحه ١١٣ : سيف بن محمد ـ هو وبعض قومه ـ في السر ، فأرسل
سليمان بن المظفر لخلف بن أبي سعيد ، ليسيره (٦) بما عنده
الصفحه ٦١ : زمانه قتل
الصقر بن محمد بن زائدة (٢) ، وكان ممن بايع [م ٢٧٦] المسلمين على راشد بن النظر
الجلنداني ، وكان
الصفحه ٩٠ : ، وفضله كثير.
وكان أبو محمد عبد
الله بن محمد بن أبي المؤثر قتل في وقعة الغشب من الرستاق ، في سيرة الإمام
الصفحه ٨٤ : والرئاسة (٢) مستمعون لذلك مطيعون لم يظهر لأحد منهم كراهية ولا نكيرة.
ثم قام أبو محمد
عبد الله بن محمد بن
الصفحه ١٦٠ : على أهل اليمن من أزكى ، فانكسروا ، وقتلوا والي السرية ، محمد بن سعيد بن
زياد البهلوي ، وقيل لمالك بن
الصفحه ١٨١ : صفر سنة إحدى وخمسين بعد المائة وألف مكثوا كذلك إحدى وأربعين يوما. وأنكسروا ،
ومروا إلى بركا وصحار