الصفحه ٨٢ : .
وقد عرفنا عن عبد
الله بن محمد بن أبي المؤثر ـ رحمه الله ـ أنه قال : لا نعلم في أئمة المسلمين
كلهم
الصفحه ٦٧ : محمد بن محبوب ، وبشيرا (١) ؛ اطلعا على حدث من المهنا تزول به إمامته ، وأنهما كانا
يبرءان منه سريرة
الصفحه ١٣٤ : ] ورجع إلى الإمام.
ولم يزل مانع بن
سنان كامن العداوة الإمام ، قادحا في ملكه [و](٣) في فساد الدولة
الصفحه ١٠٥ : عشرة لية بقيت من شهر ربيع
الآخر سنة ثلاث وسبعين وتسع مائة (١) ، ترك ثلاثة أولاد ، وهم : طهماس بن سلطان
الصفحه ٧٧ : بن محمد بن مطرف ، وكان على سبيل عمه ، إذا جاء السلطان اعتزل ، وإذا رجع
السلطان ، رجع إلى بيت الإمامة
الصفحه ١٧٨ : [فقد](٥) أقاموه بنزوى إماما ، فتبعته (٦) فرقة ، وملك بحيث ملك محمد بن ناصر ، وبقى لسيف بن سلطان
ما كان
الصفحه ٥٦ : الجبابرة (١) على عمان ، ففسدوا فيها ، وكانوا أهل ظلم وجور.
فمن هؤلاء
الجبابرة محمد بن زائدة (٢) وراشد بن
الصفحه ١٢٠ : ـ إلى الأمير عمير بن
حمير ، وسيف بن محمد ، لينتصر بهما (٤) فسار الأمير [عمير](٥) وسيف بن محمد بمن معهما
الصفحه ١٥٢ : ، والوالي على
مسكد الشيخ مسعود بن محمد [بن مسعود](٦) الصارمي الريامي ، وكان الإمام خارجا إلى فلج البزيلي من
الصفحه ٥٨ : وصولهم.
وبقي محمد بن أبي
عفان في العسكر. فظهر منه للمسلمين [م ٢٧٣] أحداث ، لم (٢) تعجبهم ، وبلغني أن
الصفحه ١٥٥ :
إلى [الإمام](١) يعرب بن بلعرب بما صنع أهل الرستاق قدر (٢) سرية ، وأمر عليها صالح بن محمد بن خلف
الصفحه ١٥ : أعظم جبال العرب.
(الهمداني : صفة جزيرة العرب ـ تحقيق
محمد بن علي الأكوع ؛ ٥٨ ، ٩٩)
الصفحه ١٣٧ : الأحساء فكتب
الإمام إلى واليه محمد بن سيف الحوقاني أن تجسس عن قدوم ناصر ، فإذا علم به التقاه
بالجيش دون
الصفحه ١٨٧ : .[م ٤١٨] وقد نسختة لسيدي ومولاي ، العزيز والذخر الحريز ،
لحباب ناصر بن محمد بن أحمد المعولي ، رزقه الله
الصفحه ١٧٤ :
ثم إن محمد بن
ناصر جيش جيشا من البدو والحضر ، وقصد به بلدان الحبوس من الشرقية ، والمضيبي ،
والروضة