الصفحه ٣٤ : أخيه هناءة بن مالك ـ بعمان ـ يستنصره
، ويطلب منه المعونة والمدد [م ٢٥٢] ، من فرسان الأزد ورجالهم ، يشد
الصفحه ٤١ :
وطوى الصحيفة ،
وختمها بخاتمه ، وبعث بها عمرو بن العاص ، فقدم بها إلى عبد وجيفر وأول موضع نزل
بعمان
الصفحه ٤٤ : (٧). ولهذا خبر وحديث يطول شرحه ، تركته.
وقد شهر مقام عبد
، وعرف مكانه.
وكان في السرية
حسان بن ثابت
الصفحه ٤٩ : ، فاعتزل بهم إلى الجبل الأكبر ، وهو جبل بني
ريام ـ ويقال له الجبل الأخضر ، ويقال له رضوا (٢) بضم الرا
الصفحه ١٢٩ :
ثم توجه الولاة (١) إلى حصن مقنيات ، فحاصروه. وكان به وزير من قبل الجبور (٢) ، فجيش الجبور بني هلال
الصفحه ١٠ : استجابة في عمان إلا من فئة قليلة تزعمها ذو التاج لقيط
بن مالك الأزدي ، حتى أخضعهم أبو بكر فعدوا إلى
الصفحه ١٧ : ـ ومعه الفيلة. وسار يريد
لقاء مالك. ونزل بصحراء سلوت ، قريبا من نزوى ، فبلغ مالك بن فهم. فركب في ستة
آلاف
الصفحه ٢٢ :
ثم إن الفرس كتبوا
إلى الملك دارا بن دارا بقدوم مالك إلى عمان (١) بمن معه ، وما جرى بينهم وبينه من
الصفحه ٢٣ : معهم فيل عظيم ، فتركوه ، فدنا منه هناءة فضربه على خرطومه ، فولّى وله
صياح ، وتبعه معن بن مالك ، فعرقبه
الصفحه ٣٠ : (٤) ؛ وتزوج بامرأة منهم ـ من قوم يقال لهم الاسفاهية ـ فولدت
له [غلاما ، فأولاده منها](٥) يسمون بني الأسفاهية
الصفحه ٣١ : بكريمة من كرائم نسائهم (١)
وكان ذلك الزمان
ملكهم ولد دارا بن دارا. وكان كثير العسف والظلم ؛ جبارا غشوما
الصفحه ٣٩ : حججت حججا (٢) ، وحفظت شطرا (٣) من القرآن ، وتزوجت أربع عقائل من العرب ، ورزقت ولدا
وسميته حيان بن مازن
الصفحه ٨٧ : وإخوانه) وما بين حاصرتين
إضافات لضبط المعنى
(٤) يعنى الإمام راشد
بن الوليد
(٥) في الأصل (الجيش
إلى أن
الصفحه ٨٨ : ) وهي أكثر تمشيا مع
المعنى
(٩) أى للإمام راشد
بن الوليد
(١٠) في الأصل (يد)
(١١) في الأصل (إذا
الصفحه ١٤٢ :
فصل في فضائل الإمام
ناصر بن مرشد
رحمه الله
له فضائل مشهورة ،
فمنها أنه كان رجل نائما في مسجد