الصفحه ٧٦ : يديه فحمد الله على ما أمره به رسول الله من ذلك ، ثم استاخر أبوبكر حتى
استوى في الصف ، وتقدم رسول الله
الصفحه ٣٤ : ءه
ليلاً ليبايعه فقال له : ما أعجلك؟! فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم يقول : من مات ولم
الصفحه ١٧ : الله
بالحجاب فرفعه ، فلما وضح وجه النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم ما نظرنا منظراً
كان أعجب إلينا من وجه
الصفحه ٤٤ : قالوا : « كان
ينسب إلى أبيه ما كان يسمعه من غيره ، وقد ذكروا أن مالكاً كان لا يرضاه ، قال ابن
خراش
الصفحه ٥٧ :
فأغمي عليه (١) وهكذا إلى ثلاث مرات ... وفي هذه
الحالة صلى أبوبكربالناس ، فهل كانت بامر منه؟!
بل
الصفحه ٣٥ : وإسرائيل فان زكريا أحبّ إليّ في أبي إسحاق
، ثم قال : ما أقربهما ، وحديثهما عن أبي إسحاق ليّن سمعا منه بآخره
الصفحه ٥٨ : ... وذاك ما أخرجه أبو داود عن ابن زمعة فقال :
« لما استعزّ برسول الله صلى الله عليه
[وآله] وسلّم وأنا
الصفحه ٢٦ : كأنه ورقة بيضاء عليه خميصة ، فذهب أبوبكر يتأخّر وظن أنه يريد
الخروج إلى الصلاة ، فاشار رسول الله صلى
الصفحه ٧٠ : ذكره مسلم » (٣).
لكن فيه : أنه إن كان دليل الرد ضعف
السند ، فقد عرفت أن جميع ما دل على أمره أبابكر
الصفحه ١٣ : يسمع الناس من البكاء فمرعمرفليصل للناس. ففعلت
حفصة.
فقال رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم : صه
الصفحه ٧٢ :
[وآله] وسلم لم يصل بالناس في مرض موته في المسجد إلا مرّة واحدة ، وهي هذه التي
صلى فيها قاعدا ، وكان
الصفحه ٦٦ : الناس
» ثم من الإشكال والجواب عدم ارتضائه لما قاله النووي ، وكذلك ابن حجر رد ـ كما
ستعلم ـ على ما ذكره
الصفحه ٧٨ : عليهالسلام لنرى رأيه في أصل القضية فيكون شاهداً
على ما استنتجناه ، ولنرى أيضاً أن صلاة أبي بكر بأمر من كانت
الصفحه ١١ :
(١)
أسانيد الحديث
ونصوصه
لقد اتفق المحدّثون كلهم على إخراج هذا
الحديث ، فلم يخلُ منه (صحيح
الصفحه ٥٦ : بكر
غائباً ، فقلت : يا عمر ، قم فصل بالناس ».
وثالثاً : في كثير من ألفاظ الحديث «
فارسلنا إلى أبي