الصفحه ٣٢ : علياً فنالا منه. فبلغ ذلك علي بن
الحسين فجاء حتى وقف عليهما فقال : أما أنت يا عروة ، فإن أبي حاكم أباك
الصفحه ٤٠ : إليها ، وأما
هو حكاية عما قالته وفعلته.
ولأن روايتها أكثر طرقاً من رواية غيرها
، وأصح إسناداً من سائر
الصفحه ٣١ : إلى أهل الكوفة ، فانه لما رمي بأمر
ابن زياد من فوق القصر وبه رمق أتاه عبدالملك بن عميرفذبحه ، فلما عيب
الصفحه ٣٧ : عند وفاة النبي صلى الله عليه [وآله]
وسلم وكلام أبي بكر في ذلك. أخرجه يونس بن بكير في زياداته
الصفحه ٤١ : عن عائشة :
فان « الأسود » من المنحرفين عن أمير
المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
(١).
والراوي عنه
الصفحه ٤٨ : تقول :
« لما ثقل رسول الله صلى الله عليه
[وآله] وسلم قال رسول الله لعبد الرحمن ابن أبي بكر : إيتني
الصفحه ٢٧ : يسارأبي بكر ، وكان رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يصلي بالناس
قاعداً وأبوبكر قائماً ، يقتدي أبوبكر
الصفحه ٧٣ : صلى الله عليه [وآله] وسلم كان
جالساً وأبوبكر كان قائماً ، فكانت بعض أفعاله تخفى على بعض المأمومين
الصفحه ٢٨ :
فأمّ أبو بكر الناس
ورسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم حي
الصفحه ١٠ :
قبل ، أرجو أن
ينظروا فيه بعين الإنصاف ... بعيداًعن التعصب والاعتساف ... ما توفيقي الأ بالله.
* * *
الصفحه ٧٧ :
معظم الصلاة حسن
الاستمرار ، ولما أن لم يمض منها إلآ اليسيرلم يستمر » (١).
وهذا عجيب من ابن حجر
الصفحه ٧١ : عائشة ، وكذا اعترف بذلك ابن حجر ، ثم ذكر الاختلاف ، وظاهره ترك المطلب على
حاله من دون اختيار ، ثم أضاف
الصفحه ٣٦ :
بلغ أبوبكرمن السورة
» (١).
لكن مداره على « قيس بن الربيع ، الذي
أورده البخاري فى الضعفا