الصفحه ٣٠ : الحديث المذكور عن أبي موسى
الأشعري ـ والذي اتفق عليه البخاري ومسلم ، وأخرجه أحمد ـ ففيه :
١ ـ إنه مرسل
الصفحه ٢١ :
[وآله] وسلم صوت عمر
ـ قال ابن زمعة ـ خرج النبي حتى أطلع رأسه من حجرته ثم قال : لا لا لا ، ليصل
الصفحه ٧٥ : الحديث
من « فمر عمر » إلى « فمر علياً » ليتم تشبيه النبي المرأتين بصويحبات يوسف ، لأن
المرأتين أرادتا
الصفحه ١٢ : النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلم من نفسه خفةً ، فخرج يهادي بين رجلين ، كأنّي أنظر رجليه تخطان
من الوجع
الصفحه ١٥ : النبي صلى الله عليه [وآله]
وسلم؟ قال : هات.
فعرضت عليه حديثها ، فما أنكر منه شيئاً
، غيرأنه قال
الصفحه ٢٥ : شرحبيل ، عن ابن
عباس ، قال : « لما مرض صلى الله عليه [واله] وسلّم أمر أبابكر أن يصلي بالناس ،
ثم وجد
الصفحه ٦٢ : العظمى ، وعلم ما في تحملها من الخطر ، وعلم
قوة عمر على ذلك فاختاره (٢).
وهذه الوجوه ذكرها الكرماني
الصفحه ٦٤ : كانت الخفة التي وجدها في نفسه في تلك اللحظات صدفةً ، بان رأى نفسه متمكناً
من الخروج فخرج على عادته أو
الصفحه ٥٥ : النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلم أسامة بن زيد رضي الله عنهما في مرضه الذي توفي فيه « فقال : «
كان تجهيز
الصفحه ٥٤ : بان النبي لا يصلي خلف أحد من أمته ... فلا حاجة إلى
النظرفي سنده.
وعلى الجملة ، فإنه لا دلالة لحديث
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ على من كان
معتمداً
واختلفت الألفاظ التى ذكرناها فيمن كان
معتمدا عليه ـ مع الاتفاق على
الصفحه ٢ : ........................................................ ٥٤
إنطباق الحديث على مباني الإمامية والاشارة إلى حديث الثقلين
وحديث الاثنا عشر خليفة ٥٤
هل يأمر
الصفحه ٤ : ........................................................ ٥٤
إنطباق الحديث على مباني الإمامية والاشارة إلى حديث الثقلين
وحديث الاثنا عشر خليفة ٥٤
هل يأمر
الصفحه ٦٨ : على الأقرأ ، ولهذا قدم النبي أبابكر في الصلاة على
الباقين ، مع أنه صلى الله عليه [وآله] وسلم نصّ على
الصفحه ٧٩ :
فبويع على هذه
النكتة التي اتهمها عليّ عليهالسلام
على انها ابتدأت منها.
وكان عليّ يذكر هذا