الصفحه ٥٢ : [وآله] وسلم
من غيره » (٢).
وقال العيني :
« ذكر ما يستفاد منه ، وهوعلى وجوه :
الأول : فيه دلالة على
الصفحه ٢٢ : : فارسلنا إلى أبي بكر
فصلّ بالناس.
فوجد رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم من نفسه خفةً ، فخرج إلى
الصفحه ٦١ :
المثل في غير موضعه ، وهوأجل من ذلك ، فانه نقص ... وحينئذ يثبت أن ما قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤ : عمر يصلي بالناس؟
فخرج أبوبكر فصلى بالناس ، فوجد رسول
الله صلى الله عليه [وآله] وسلم من نفسه خفة
الصفحه ٦٩ : اسقطوا ما أفاد صلاة
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم خلف أبي بكر عن الإعتبار ، بالنظر إلى ضعف
سنده
الصفحه ٢٠ : : لما
استعزّ برسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وأنا عنده في نفر من المسلمين دعاه
بلال إلى الصلاة فقال
الصفحه ٥٩ : صلى الله عليه [وآله] وسلّم لمّا اشتدّ مرضه أغمي عليه ، فكان كلما أفاق
قال : مروا بلالا فليؤذن ، ومروا
الصفحه ٤٩ : على أن
تذكره بخير » (١).
فإذا عرفناها تبغض علياً إلى حد لا تقدر
أن تذكره بخير ، ولا تطيب نفسها به
الصفحه ٩ : ...
ولأمورغيرذلك ...
لقد بحثت عن الخبرمن أهم نواحيه ، وسبرت
ما قيل فيه ، وتوصّلتُ على ضوء ذلك إلى واقع الحال
الصفحه ١٦ : الأسود ، عن عائشة ، قالت : « لما ثقل
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم جاء بلال يؤذنه بالصلاة ، فقال
الصفحه ٤٢ : : «
التدليس أخو الكذب ».
وعنه : « التدليس في الحديث أشد من
الزنا ».
وعنه : « لإن أسقط من السماء أحب إلي
الصفحه ٧٤ : ذلك » (١).
ويشهد بذلك الحديث المتقدم عن جابر : «
اشتكى رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم فصلينا
الصفحه ٥٠ : الإعتبار ...
فإن
قلت : إنه مما اتفق عليه أرباب الصحاح
والمسانيد والمعاجم وغيرهم ، ورووه عن جمع من
الصفحه ٤٣ : (٣).
مضافاً إلى أنه كان قاضي الكوفة من قبل
هارون ، وقد ذكروا عن أحمد أنه : « كان وكيع صديقاً لحفص بن غياث فلما
الصفحه ٢٩ : الصحاح عن غير من ذكرناه من
الصحابة ، ولربّما أشرنا إلى بعض ذلك في خلال البحث ...
لقد كانت الأحاديث