الصفحه ٣ : ............................................................... ١١
(٢) نظرات في أسانيده
نقاط حول السند والدلالة
الصفحه ١٥ :
صلى الله عليه [وآله] وسلم بأن لا يتأخر.
قال : أجلساني إلى جنبه ، فأجلساه إلى
جنب أبي بكر. فجعل
الصفحه ١٧ :
أن نفتتن من الفرح
برؤية النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم. فنكص أبوبكرعلى عقبيه ليصل الصفّ ، وظن أن
الصفحه ٥٧ :
فأغمي عليه (١) وهكذا إلى ثلاث مرات ... وفي هذه
الحالة صلى أبوبكربالناس ، فهل كانت بامر منه؟!
بل
الصفحه ١٣ :
أن يصلي بالناس فى مرضه
، فكان يصلي بهم.
قال عروة : فوجد رسول الله صلى الله
عليه [واله] وسلم في
الصفحه ١٨ :
صلى الله عليه
[وآله] وسلم بيتي قال : مروا أبابكر فليصل بالناس.
قالت : فقلت يا رسول الله ، إن
الصفحه ٧٦ : رسول الله إلى بني
عمرو بن عوف ليصلح بينهم ... لما حضر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو في الصلاة
الصفحه ١٢ :
« لمّا مرض رسول الله صلى الله عليه
[وآله] وسلّم مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فاذن ، فقال : مروا
الصفحه ١٤ : مرض رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم؟
قالت : بلى ، ثقل النبي صلى الله عليه
[وآله] وسلم فقال
الصفحه ٢٦ : كأنه ورقة بيضاء عليه خميصة ، فذهب أبوبكر يتأخّر وظن أنه يريد
الخروج إلى الصلاة ، فاشار رسول الله صلى
الصفحه ١١ : ،
ولم تكن حاجة إلى التطويل بذكره ...
الموطأ :
جاء في (الموطّأ) : « وحدّثني عن مالك ،
عن هشام بن
الصفحه ٢١ :
[وآله] وسلم صوت عمر
ـ قال ابن زمعة ـ خرج النبي حتى أطلع رأسه من حجرته ثم قال : لا لا لا ، ليصل
الصفحه ٢٢ : عبدالله ، قال : « لما
قبض رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم قالت الأنصار : منا أميرومنكم أمير؟
فأتاهم
الصفحه ٢٧ :
إلى جنب أبي بكر ،
وكان أبوبكر يأتمّ بالنبي ، والناس يأتمون بابي بكر » (١).
٨ ـ عبدالله ، حدثني
الصفحه ٣٣ :
إلى الإسلام ـ قال
ابن عبدالبرّ : « وذكر معمر في معه عن الزهري قال : ما علمنا أحدا أسلم قبل زيد بن