الصفحه ٧٤ : يجوز
لأحد أن يتقدم على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأمّا بالنظر إلى هذه القاعدة المسلمة كتاباً وسنة
الصفحه ٦٩ : اسقطوا ما أفاد صلاة
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم خلف أبي بكر عن الإعتبار ، بالنظر إلى ضعف
سنده
الصفحه ٧٢ : التحقيق بالنظر إلى الوجوه
المذكورة ، وفي متون الأخبار ، وفي تناقضات القوم ، وفي ملابسات القصّة ... ثم
الصفحه ٤٢ : : «
التدليس أخو الكذب ».
وعنه : « التدليس في الحديث أشد من
الزنا ».
وعنه : « لإن أسقط من السماء أحب إلي
الصفحه ٥٦ : بكر
غائباً ، فقلت : يا عمر ، قم فصل بالناس ».
وثالثاً : في كثير من ألفاظ الحديث «
فارسلنا إلى أبي
الصفحه ٦١ : إنما كان لمخالفة المرأة وتقديمها
بالأمر ـ بغير إذن منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لأبيها ، لأنها مفتونة
الصفحه ٢٩ :
(٢)
نظرات في
اسانيد الحديث
لقد نقلنا الحديث بأتمّ ألفاظه وأصح
طرقه عن الصحاح ومسند أحمد
الصفحه ٣٧ : غضّ النظر عما قيل في رواية ابن بريدة ـ
سواء كان « عبدالله » أو « سليمان » ـ عن أبيه (١)
فيه
الصفحه ٥٠ : الصحابة ، فكيف تقول بسقوطه بجميع
طرقه؟
قلت
: أولاً : لقد رأيت في « النظر في الأسانيد والطرق » أن رجال
الصفحه ٧٥ : .
يعني بقوله : صواحب يوسف الفتنة بالرد
عن الجائز إلى غير الجائز » (٤).
أقول
: إن الرجل يعلم جيداً بأن
الصفحه ٣٠ :
فلنبدأ أوّلاً بالنظر في أسانيد الحديث
عن غيرها ممن ذكرناه :
* حديث أبي موسى الأشعري :
أمّا
الصفحه ٤٠ : البحث حول ألفاظ ومتون الحديث ـ عنها ـ فسيأتي في الفصل
اللاحق مع النظر في ألفاظ حديث غيرها.
واما البحث
الصفحه ٥٣ : الإمامة الكبرى وهي الخلافة العامة على إمامة الصلاة ... والحق أن
أمره إياه بإمامة الصلاة كان إشارة إلى
الصفحه ٧٩ : الحال وغضباً منهاً ، لأنها وحفصة تبادرتا
إلى تعيين أبويهما ، وإنه استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب ، فلم
الصفحه ١ : ............................................................... ١١
(٢) نظرات في أسانيده
نقاط حول السند والدلالة