الصفحه ٣٤ : ءه
ليلاً ليبايعه فقال له : ما أعجلك؟! فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم يقول : من مات ولم
الصفحه ٤٧ :
فدفعت إليها كتاب
معاوية. فقالت : يا بني ألا أحدّثك بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه [وآله
الصفحه ٥٦ : بكر » ونحو ذلك ، مما هو ظاهر في كونه غائباً.
وعلى كل حال فالنبي الذي بعث أسامة ،
وأكد على بعثه ، بل
الصفحه ٥٨ :
المدينة ...
وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يصلي بالمسلمين ... وعلي عنده ... إذ لم يذكرأحد أنه
الصفحه ٦٠ :
... فعلم أن
المرأتين قامتا بماكانتا ملحّتين عليه ... فقال : « إنكن لصويحبات يوسف » ثم
بادرإلى
الصفحه ٦٣ : من الخطر؟! علم
قوة عمر على ذلك فاختاره!! ولم يعلم النبي بقوّة عمرعلى ذلك فلم يختره!! وإذا كان
علم من
الصفحه ٧٥ : الرد عن الجائز « وهو صلاة أبي بكر! » إلى غير الجائز « وهو صلاة
علي! ».
إذن ، جميع أحاديث المسألة
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد وآله الطاهرين ، ولعنة
الصفحه ١٩ :
لهم في وجع رسول
الله صلى الله عليه [واله] وسلم الذي توفي فيه ... » (١).
٦ ـ حدثنا محمد بن
الصفحه ٢٤ : : يا رسول الله ، ندعو لك
العباس؟ قل : نعم.
فلما اجتمعوا رفع رسول الله صلى الله
عليه [وآله] وسلم رأسه
الصفحه ٣٨ :
الأشجعي له صحبة ، وكان من أهل الصُفّة ، يعد في الكوفيين. روى عن النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلّم في تشميت
الصفحه ٢ : ............................................... ٢٩
وقفة مع الحاكم في إصراره على تصحيحه..................................... ٣٠
بطلان الحديث سنداً
الصفحه ٤ : ............................................... ٢٩
وقفة مع الحاكم في إصراره على تصحيحه..................................... ٣٠
بطلان الحديث سنداً
الصفحه ٣١ : ذلك عليه
قال : « إنما أردت أن أريحه! » (٨).
٤ ـ ثم الكلام في أبي موسى الأشعري نفسه
، فإنه من أشهر
الصفحه ٣٥ :
، عن ابن عباس ، عن العباس بن عبدالمطلب : « إن رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم قال في مرضه : « مروا