الصفحه ٧١ : وهي آخر صلاه صلاّها حتى خرج من الدنيا.
وقال نعيم بن أبي هند : الأخبار التي
وردت في هذه القصة كلها
الصفحه ٢ :
ترجمة ثور بن يزيد الحمصي ................................................. ٢٦
ترجمة عمرو بن أبي
الصفحه ٤ :
ترجمة ثور بن يزيد الحمصي ................................................. ٢٦
ترجمة عمرو بن أبي
الصفحه ٩ : بالقائلين بخلافة أبي بكرمن بعده
به ...
وللأحكام الشرعية والمسائل الاعتقادية
المستفادة منه
الصفحه ١٦ : ] وسلم
يصلي قاعداً ، يقتدي أبو بكر بصلاة رسول الله ، والناس مقتدون بصلاة أبي بكر » (٢).
٩ ـ حدثنا أبو
الصفحه ٣٣ : ٢ / ١٤٣ بعنوان : ولمّا خاط الزهري السلطان
كتب أخ له في الدين اليه »! ، وفي بعض المصادر نسبته إلى أبي خازم.
الصفحه ٣٨ : (٣)
أن حديث سالم بن عبيد حول صلاة أبي بكر هو الحديث الذي عن عمر« فيما قاله وصنعه
عند وفاة النبي صلى الله
الصفحه ٤٠ : وطلبه الشهادة منهم به ، فشهد قوم وأبى آخرون ـ ومنهم أنس ـ
فدعى عليهم فأصابتهم دعوته ... (١).
ومن
الصفحه ٤٢ : من
أن أدلس ».
وعن أبي أسامة : (خرّب الله بيوت
المدلسين ، ما هم عندي إلا كذابون ».
وعن ابن
الصفحه ٤٣ : (٢).
ثم إن الراوي عن أبي معاوية في إحدى طرق
البخاري هو : حفص بن غياث ، وهو أيضاً من المدلسين
الصفحه ٤٩ : ـ وهو قليل من كثير ـ
استيقنّا أن خبرها في أن صلاة أبيها كان بامرمن النبي صلىاللهعليهوآله ، وأنه
الصفحه ٥٣ :
وقال المناوي بشرحه :
« تنبيه : قال أصحابنا في الأصول : يجوز
أن يجمع عن قياس ، كإمامة أبي بكر
الصفحه ٥٥ : بل غيره ...
فلنذكر تلك الوجوه باختصار :
١ ـ كون أبي بكر في جيش أسامة :
لقد أجمعت المصادر على
الصفحه ٥٩ : استدعاء أبي بكر وعمر ـ ثمّ أمر من يصلي بالناس ـ
والمفروض كون المشايخ في جيش أسامة ـ أغمي عليه ـ كما في
الصفحه ٦٥ : الشرّاح ...
فقال النووي بشرح « فخرج بين رجلين
أحدهما العباس » :
وفسّر ابن عباس الآخر بعلي بن أبي