الصفحه ٧٣ : !! وتكون حينئذ كلماتهم مضطربة مشوشة بطبيعة الحال!! وبالفعل فقد وقع
التوهم ... واختلف الشرّاح في القضية
الصفحه ١٤ : : أصلّى الناس؟ قلنا : لا ، هم ينتظرونك.
قال : ضعوا لي ماء في المخضب ، قالت :
ففعلنا فاغتسل ، فذهب لينو
الصفحه ٢١ : للناس
ابن أبي قحافة ؛ يقول ذلك مغضبا » (١).
سنن النسائي :
وأخرجه النسائي في (سننه) :
١ ـ أخبرنا
الصفحه ٢٢ : ،
وأبوبكر يصلي بالناس ، والناس خلف أبي بكر (٢).
سنن ابن ماجة :
وأخرجه ابن ماجة في (سننه) :
١ ـ حدثنا
الصفحه ٢٦ : عليه [وآله] وسلم في بيت ميمونة فاستأذن نساءه أن يمرض
في بيتي فأذن له ، فخرج رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٣٠ :
فلنبدأ أوّلاً بالنظر في أسانيد الحديث
عن غيرها ممن ذكرناه :
* حديث أبي موسى الأشعري :
أمّا
الصفحه ٣١ : ذلك عليه
قال : « إنما أردت أن أريحه! » (٨).
٤ ـ ثم الكلام في أبي موسى الأشعري نفسه
، فإنه من أشهر
الصفحه ٣٤ :
ثم الكلام في عبدالله بن عمر نفسه :
فإنه ممن امتنع عن بيعة أمير المؤمنين عليهالسلام بعد عثمان
الصفحه ٤٦ : زواجه صلىاللهعليهوآلهوسلم ... فقد ذكرت : أن عثمان جاء النبي في
نحر الظهيرة. قالت : « فظننت أنه جا
الصفحه ٤٧ : أيدت « في تلك الأيام ـ
معاوية على مطالبته الكاذبة بدم عثمان! وكيف اعتذرت عن تحريضها الناس على قتل
عثمان
الصفحه ٤٩ : كان بعثه في حاجة قالت :
فجاء بعد ، فظننت أن له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت ، فقعدنا عند الباب ، فكنت
الصفحه ٩ : الله على أعدائهم أجمعين من الأولين
والآخرين.
وبعد ...
فهذه رسالة وجيزه تناولت فيها خبر : أن
النبي
الصفحه ١٢ :
« لمّا مرض رسول الله صلى الله عليه
[وآله] وسلّم مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فاذن ، فقال : مروا
الصفحه ١٩ :
لهم في وجع رسول
الله صلى الله عليه [واله] وسلم الذي توفي فيه ... » (١).
٦ ـ حدثنا محمد بن
الصفحه ٢٠ : داود في (سننه)
بقوله :
« حدثنا عبدالله بن محمّد النفيلي ، ثنا
محمد بن سلمة ، عن محمد بن إسحاق ، قال