الصفحه ٣٥ :
، عن ابن عباس ، عن العباس بن عبدالمطلب : « إن رسول الله صلى الله عليه [وآله]
وسلم قال في مرضه : « مروا
الصفحه ٧٩ : يجد ذلك ولا أثر
، مع قوّة الداعي الذي كان يدعوإلى أبي بكر ويمهد له قاعدة الأمر وتقرر حاله في
نفوس
الصفحه ٤٤ : : « تريبني رواية موسى بن أبي
عائشة حديث عبيدالله بن عبدالله في مرض النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٣٠ :
ولده كما نصّ عليه ابن حجر (٢)
وهذا الرجل فاسق أثيم ، له ضلع في قتل حجر بن عدي ، حيث شهد عليه ـ في جماعة
الصفحه ٣٢ : وسقيمه. توفي سنة ٣٠٢ هـ. ترجم له في : تذكرة الحفاظ ٢ / ٤٢٩ وغيرها.
(٣) شرح نهج البلاغة
٦ / ١٠٢
الصفحه ٦١ :
الجليل له ، ولم
تفتتن بمحبّة الرئاسة وعلوّ المقام ، لكان النبي في تشبيهها بصويحبات يوسف قد وضع
الصفحه ٥٦ : بعث أسامة »
بل في بعض المصادر « لعن الله من تخلّف عن بعث أسامة » (١).
هذا أولاً :
وثانياً : لقد
الصفحه ٥٤ :
أعمى ، وقد عقد أبو
داود في (سننه) باباً بهذا العنوان فروى فيه هذا الخبر ... وهذه عبارته : « باب
الصفحه ٦٤ : نفسه خفة خرج معتمداً على رجلين ...
٢ ـ متى خرج رسول
الله؟
إنه خرج عند دخول أبي بكر في الصلاة ،
فهل
الصفحه ٤٣ : » عند ابن ماجة
وأحمد في طريقه الأخرى هو : وكيع ابن الجراح ، وفيه : أنه كان يشرب المسكروكان
ملازماً له
الصفحه ٦٦ : النووي فيما جاء في رواية معمر : « ولكن عائشة لا تطيب نفساً
له بخير » ورواية الزهري : « ولكنها لا تقدر على
الصفحه ٩ : الله على أعدائهم أجمعين من الأولين
والآخرين.
وبعد ...
فهذه رسالة وجيزه تناولت فيها خبر : أن
النبي
الصفحه ٧٠ : أنه صلى خلفه مقتدياً به في مرضه الذي توفى فيه ثلاث مرات ، ولا ينكر
ذلك إلا جاهل لا علم له بالرواية
الصفحه ٤٢ : ، وقد عظّم بعضهم الشان في ذمه ، وتبجّج بعضهم بالبراءة منه » (٢).
ثم روى عن شعبة بن الحجاج قوله
الصفحه ٦٧ : يتعين في جميع
المسافة ... وفي جميع ذلك الرجل الآخر هو العباس ، واختص بذلك إكراماً له. وهذا
توهّم ممن