الصفحه ٤٥ : صار عثمان!! (٢).
٢ ـ « نعيم بن أبي هند ، يرويه عن« أبي
وائل » عند النسائي وأحمد بن حنبل. و « نعيم
الصفحه ٥٠ : البخاري ومسلم ...
أما بالنسبة إلى حديث « صلاة أبي بكر »
فلم أجد أحدا يطعن فيه ، لكن لا لكونه في الصحاح
الصفحه ٧٢ : ، وعبارة من قال :
« فكان أبوبكر يصلّي بصلاة رسول الله
وهو جالس ، وكان الناس يصلون بصلاة أبي بكر
الصفحه ٧٣ : حتى جلس إلى جنب أبي
بكر حتى قضى أبوبكر صلاته ».
إنهم يقولون هكذا كي يوهموا ثبوت نوع
إمامة لأبي بكر
الصفحه ١ : .............................................................. ٧
رواية أبي داود .............................................................. ٨
رواية ابن ماجة
الصفحه ٣ : .............................................................. ٧
رواية أبي داود .............................................................. ٨
رواية ابن ماجة
الصفحه ١٤ : ، عن موسى بن أبي عائشة ، عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة ، قال : « دخلت
على عائشة فقلت : ألا تحدثيني عن
الصفحه ١٥ :
صلى الله عليه [وآله] وسلم بأن لا يتأخر.
قال : أجلساني إلى جنبه ، فأجلساه إلى
جنب أبي بكر. فجعل
الصفحه ١٧ : النبي حين وضح لنا ، فأومأ النبي صلى الله عليه [واله] وسلم
بيده إلى أبي بكرأن يتقدّم ، وارخى النبي الحجاب
الصفحه ٣٠ :
فلنبدأ أوّلاً بالنظر في أسانيد الحديث
عن غيرها ممن ذكرناه :
* حديث أبي موسى الأشعري :
أمّا
الصفحه ٣١ : ذلك عليه
قال : « إنما أردت أن أريحه! » (٨).
٤ ـ ثم الكلام في أبي موسى الأشعري نفسه
، فإنه من أشهر
الصفحه ٣٦ : الهيثمي أيضاً وقال : « رواه أحمد وأبو يعلى ».
وفي سنده عند الجميع « عاصم بن أبي
النجود » قال الهيثمي
الصفحه ٤٨ : تقول :
« لما ثقل رسول الله صلى الله عليه
[وآله] وسلم قال رسول الله لعبد الرحمن ابن أبي بكر : إيتني
الصفحه ٥٤ : أمر
أبي بكر بالصلاة ، ولا لحديث صلاته صلىاللهعليهوآلهوسلم
خلفه حتى لوتم الحديثان سنداً ...
وأما
الصفحه ٦٠ : :
قال ابن حجر : « إن عائشة أظهرت أن سبب
إرادتها صرف الإمامة عن أبيها كونه لا يسمع المامومين القرا