الصفحه ١٣ :
أن يصلي بالناس فى مرضه
، فكان يصلي بهم.
قال عروة : فوجد رسول الله صلى الله
عليه [واله] وسلم في
الصفحه ١٦ : بالناس.
فلما دخل في الصلاة وجد رسول الله في
نفسه خفة ، فقام يهادي بين رجلين ورجلاه تخّطان في الأرض حتى
الصفحه ٧٥ :
( يا أيها الذين آمنوا
لا تقدموا بين يدي الله ورسوله )
(١) وقد تبع في
ذلك إمامه مالك بن أنس كما في
الصفحه ٧٩ : لأصحابه في خلواته
كثيراً ويقول : انه لم يقل صلىاللهعليهوآلهوسلم
إنكن لصويحبات يوسف الأ إنكاراً لهذه
الصفحه ١١ : في (المسند) ... لكون ما
جاء في هذه الكتب هو الأتّم لفظاً والأقوى سنداً ، فإذا عرف حاله عرف حال غيره
الصفحه ٢٧ : ورسول الله صلى الله عليه [واله] وسلم في الصف
» (٣).
١٠ ـ عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا شبابة
بن سوار
الصفحه ٣٨ :
الأشجعي له صحبة ، وكان من أهل الصُفّة ، يعد في الكوفيين. روى عن النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلّم في تشميت
الصفحه ٤٠ :
ثم كتمه الشهادة بالحق ، وذلك في قضية
مناشدة الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام
الناس عن حديث الغدير
الصفحه ٤١ : في جميع الأسانيد المذكورة هوإبراهيم
بن يزيد النخعي ، وهو من أعلام المدلّسين ... قال أبوعبدالله الحاكم
الصفحه ٤٤ :
والراوي عنه ولده « هشام » في رواية
البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة ... وهوأيضاً من المدلسين ، فقد
الصفحه ٤٥ : ما أنت فيه!
فقال عبيدالله لهم : أيهات! لابد لمن
طلب هذا الشان من أن يتعنى!! » (١).
وأما الحديث
الصفحه ٥٧ : في بعض الأحاديث أنه كان إذا لم يخرج
لعارض حضره المسلمون إلى البيت فصلوا خلفه :
فقد أخرج مسلم عن
الصفحه ٦٠ : الخروج معجّلاً معتمداً على رجلين ، ورجلاه تخطّان في الأرض ... كما سياتي.
فمن تشبيه حالهنّ بحال صويحبات
الصفحه ٦٥ : ، فجاءت بريرة ، ورجل
آخر فاتكا عليهما ». وهناك روايات فيها أسماء أشخاص آخرين ...
ومن هنا اضطربت كلمات
الصفحه ٦٦ : : يحتمل أن يكون ذلك لزيادة
في إكرامه أو لالتماس البركة من يده » (٣).
وأنت تستشمّ من عبارته « وزعم بعض