الصفحه ٥٤ :
أعمى ، وقد عقد أبو
داود في (سننه) باباً بهذا العنوان فروى فيه هذا الخبر ... وهذه عبارته : « باب
الصفحه ٥٥ :
وجوه كذب أصل القضية :
بل الثابت عدمه ... وذلك لوجوه عديدة
يستخرجها الناظر المحقق في القضية
الصفحه ٦٣ :
مسكة ، ولذا قال
النووي : « وليس كذلك ».
وأما الوجه الثاني فقد عرفت ما فيه من
كلام النبي
الصفحه ٦٤ :
خفة ، فخرج يهادى
بين رجلين ورجلاه تخطّان في الأرض ».
أقول : هنا نقاط نلفت إليها الأنظار على
ضو
الصفحه ٦٧ : يتعين في جميع
المسافة ... وفي جميع ذلك الرجل الآخر هو العباس ، واختص بذلك إكراماً له. وهذا
توهّم ممن
الصفحه ٦٨ :
المشكلة التي اضطربت
فيها كلماتهم :
قال العيني : « اختلف العلماء فيمن هو
أولى بالإمامة فقالت
الصفحه ٦٩ :
أقول
: فانظر إلى اضطراباتهم وتمحّلاتهم في الباب ، وما ذلك كله إلا دليلاً على عجزهم
عن حل الإشكال
الصفحه ٧٧ : !!
فقد جاء في الأحاديث المتقدّمة : « فصلى
» كما في هذا الحديث الذي فسره بـ « أي : دخل في الصلاة » : فانظر
الصفحه ٣٣ :
إلى الإسلام ـ قال
ابن عبدالبرّ : « وذكر معمر في معه عن الزهري قال : ما علمنا أحدا أسلم قبل زيد بن
الصفحه ٥٩ :
لم أبغ من وراءه ،
وكان أبوبكر غائباً ، فقلت له : صل بالناس يا عمر. فقام عمر في المقام ... فقال
عمر
الصفحه ٢٣ :
أبيه ، عن عائشة ،
قالت : « أمر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم أبابكر أن يصلى بالناس في مرضه
الصفحه ٢٤ :
[وآله] وسلم مرضه
الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال : أدعوا لي علياً.
قالت عائشة : يا رسول الله
الصفحه ٣٧ : غضّ النظر عما قيل في رواية ابن بريدة ـ
سواء كان « عبدالله » أو « سليمان » ـ عن أبيه (١)
فيه
الصفحه ٤٣ : » عند ابن ماجة
وأحمد في طريقه الأخرى هو : وكيع ابن الجراح ، وفيه : أنه كان يشرب المسكروكان
ملازماً له
الصفحه ٧٢ :
والتحقيق :
إن القصّة واحدة لا متعددة ، فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج في تلك الواقعة إلى