الصفحه ٣٦٣ : الأموات»؟ فنظر رجل من الأنصار ـ قيل هو أبي بن كعب ـ فوجده
جريحا في القتلى فيه رمق قال : فقلت له : إن رسول
الصفحه ٣٠٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الماء طهور لا ينجسه شيء».
وعن محمد بن
أبي يحي عن أمه قالت : «دخلنا
الصفحه ٢٤٨ : ، عن سهل بن حنيف](٣) رضياللهعنه قال : أهوى رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم بيده إلى المدينة وقال
الصفحه ٢٥٦ : حمى المدينة» (٢).
وعن عبد الله
بن سليمان بن الحكم الديناري ، عن أبيه : أن رسول الله
الصفحه ٥٠٧ : شديدا ، وأن عائشة رضياللهعنها صاحت بالنجار ، فكلمته كلاما شديدا وقالت : «ألم تعلم
أن حرمة رسول الله
الصفحه ٥٧٤ : بني ظفر من الأوس :
عن إدريس بن
محمد بن يونس بن محمد بن أنيس بن فضالة الظفري ، عن جده : أن رسول الله
الصفحه ٤٤٤ : (١).
وقد صح عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «خير دور الأنصار دور بني النجار» (٢).
وعن أنس أن
رسول
الصفحه ٣٢٥ : (٣).
وعن عمرو بن
أبي عمرو ـ مولى المطلب بن عبد الله بن حنطب ـ أنه سمع أنس بن مالك يقول : قال
رسول الله
الصفحه ٤٨٩ : أبي
الزناد (٤) «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يخطب يوم الجمعة إلى جذع في المسجد قائما فقال : إن
الصفحه ٢٥٣ : الماذري وحسبك».
وعن أنس بن
مالك أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم طلع له أحد فقال : «هذا جبل يحبنا ونحبه
الصفحه ٢٤٠ : ـ قال : إن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، قال :
__________________
(١) أحمد بن محمد بن
سلامة ، أبو
الصفحه ٥٧٥ :
فأعلموه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، جلس عليه فردّه ، قال : فقل امرأة يصعب حملها تجلس
عليه
الصفحه ٥٩٦ :
ومسجد بني حديلة :
وهو مسجد أبي
بن كعب رضياللهعنه. عن يوسف الأعرج وربيعة بن عثمان (١) : أن رسول
الصفحه ٤٦٥ :
الفصل الخامس
في ذكر ما يؤول إليه مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن أبي لبيبة ،
عن جده أن
الصفحه ٣٧٢ : عبد الله أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في ثوب واحد ، ثم
يقول