الصفحه ٥٨٩ : أن لبيد بن الأعصم وضع السحر في مشط
في ذي أروان. انظر : ابن سعد : الطبقات ٢ / ١٩٦.
وقال الحافظ ابن
الصفحه ٢٠٨ :
المدينة شفاء من السقم ، وغبارها شفاء من الجذام» (٣).
وعن [إبراهيم](٤) بن الجهم أن رسول الله
الصفحه ٥٦٦ : أثر».
قال الحافظ محب
الدين (٢) : «وروى عن معاذ بن سعد : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صلى في
الصفحه ٣٤٦ :
مرات ، فمسح رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجهه وقال : ما أنت إلا بحر (١).
وعن يحى بن
سعيد : أن
الصفحه ٥٨٠ : عمار بن ياسر (٥) : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كان يسلك إلى المصلى من الطريق العظمى على أصحاب
الصفحه ٢٢٩ : جابر بن
عبد الله أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم قال : «من أخاف أهل المدينة فعليه لعنة الله والملائكة
الصفحه ٥٦٥ : فيه صلاة العصر» (٢).
وروى هارون بن
كثير ، عن أبيه ، عن جده : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «دعا
الصفحه ٥٩٣ :
محمد بن أبي صعصعة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، صلى في بعض منازل بني خدرة ، فهو المسجد الصغير
الصفحه ٣١٥ :
كما قدمنا (١).
وعن موسى بن
طلحة ، أن رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم قال : نعم الحفيرة حفيرة
الصفحه ٤٣٨ : بالمدينة إلى خلافة عمر ـ رضياللهعنه (٤) ـ.
وروي عن ابن
شهاب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا
الصفحه ٥٢١ : رضياللهعنه في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يروى أن عمر [بن
الخطاب](٢) رضياللهعنه قال : «لو لا أني
الصفحه ٣٧٥ :
وعن طلحة بن
عبيد الله قال : خرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم نريد قبور الشهداء ، حتى إذا
الصفحه ٢٢٠ :
مكة ومع البركة بركتين» (١).
وعن ابن شهاب
قال : أخبرني أنس بن مالك أنه سمع رسول الله
الصفحه ٤٨٨ : » (٣).
وعن عبد الله
بن عمر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لما بدن قال له تميم الداري : «ألا أتخذ لك منبرا
الصفحه ٤٢٦ : ، إلا أن سهل بن حنيف ، وأبا دجانة سماك بن خرشة ذكرا فقرا ، فأعطاهما
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولم