الصفحه ٣٠٦ : ».
__________________
(١) أخرجه البخاري في
كتاب فضائل الصحابة باب قول النبي صلىاللهعليهوسلم
«لو كنت متخذا خليلا...» عن أبي موسى
الصفحه ٣١٧ : المذكورة ستة والسابعة لا تعرف اليوم ، إلا ما يسمع من قول
العامة أنها : بئر جمل (٤) ، ولم يعلم أين هي ، ولا
الصفحه ٣٢١ : : الطبقات ٨ / ٤٧٣.
(٢) سقط من الأصل
والاضافة من (ط).
(٣) قول جمال الدين
المطري ورد في كتابه التعريف ص ٦٢
الصفحه ٣٤١ : الله تعالى في
قوله (أَوَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْها قُلْتُمْ أَنَّى هذا
الصفحه ٣٤٩ : الدميري قول الحافظ أبي موسى : هذا حديث منكر
جدا إسنادا ومتنا لا يحل لأحد أن يرويه إلا مع حكمي عليه.
قلت
الصفحه ٣٧٣ : عمران من قوله تعالى : (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ
تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ)(٢) إلى قوله عزوجل : «(ما
الصفحه ٤٥٣ : : في قوله تعالى : (إِنَّكَ بِالْوادِ
الْمُقَدَّسِ طُوىً)(٣) قيل له طوى ، لأنه قدس مرتين ، وقيل : هو اسم
الصفحه ٤٦١ : بتسعمائة وعلى غيره بألف ، وهذا مبني على تفضيل المدينة
على مكة ، وهو قول عمر بن الخطاب رضياللهعنه ومالك
الصفحه ٤٦٣ : (٢). وهو قول : ابن المسيب ، وزيد بن ثابت ، وابن عمر ،
ومالك بن أنس فيما رواه عنه وهب وأشهب وابن القاسم
الصفحه ٤٨٧ : الثامن من الباب السادس.
(٢) قول محب الدين بن
النجار : أورده في كتابه الدرة الثمينة ٢ / ٣٦٧ ، ونقله عنه
الصفحه ٤٩١ : صلىاللهعليهوسلم على حاله الأول ، فقال له مالك : إنما هو من
__________________
(١) قول محب الدين بن
النجار
الصفحه ٥٧١ : يذكر ويجوز فيها كلها التأنيث (٤).
قال الأوزاعي :
يجتنب / أو يترك من قول أهل العراق خمس ، ومن قول أهل
الصفحه ٥٨٤ :
قوله تعالى : (ضِراراً)(١) : قيل : الضرار الذي لك فيه منفعة وعلى جارك مضرة ،
والضرار : بالفتح الذي
الصفحه ٥٨٦ :
قوله تعالى (لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً)(١) : قد يعبر عن الصلاة بالقيام ، ومنه : «من قام رمضان
إيمانا
الصفحه ٥٨٧ : :
__________________
(١) قول جابر بن عبد
الله : ذكره القرطبي في الجامع ٨ / ٢٦٥ ، وابن الضياء في تاريخ مكة ص ٢١٣ ،
والسمهودي في