الصفحه ٢٠٩ : ، فتعهد كل منهم ضمن الحدود التي له أن يكون فيها سامعا
مطيعا ، مؤديا للزكاة ،
الصفحه ٢٣٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
حضرة صاحب العظمة
السلطان عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل ، السعود ، عزه
الصفحه ٢٨٣ :
حكومة مؤقتة أهلية
لأداء الشؤون والأمور تحت رئاسة قائم مقام جدة الشيخ عبد الله علي رضا مع بقاء
كبار
الصفحه ٧٣ : . والله يتولانا وإياكم بالتوفيق. انتهى.
ثم اجتمع كل فريق
من الطوائف الإسلامية القاطنة في هذه الأراضي
الصفحه ٨٩ :
الله لومة لائم.
تحريرا في مكة
المكرّمة يوم الخميس ٤ شوال سنة ١٣٤٢ ه.
وفي
تاسع ذي الحجة يوم عرفة
الصفحه ٢٨٩ :
ويوفقنا لما فيه
الخير والسداد وصلّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
تحريرا بجدة في
الصفحه ٥١ :
جميع قبائل تهامة والحجاز بطاعته وأظهر لهم أنه ساع في إصلاح اليمن.
فلما تمت له
السيطرة كلّف أهل الحجاز
الصفحه ١٣٩ : عموما. ونبذل في حمايته إن شاء الله ـ أموالنا
وأنفسنا ـ وأهل مكة وسكانها مؤمنين على دمائهم ، وأموالهم
الصفحه ٥٥ :
دولته بسرادقه
الخاص قدم الناس عليه مهنئين له بالنصر المبين على الإدريسي وقومه ، وكان من جملة
الصفحه ١٨١ : الحسين آل منصور ، وحشر البواردي ، ومحمد بن حجرف البواردي ، وعبد
الرحمن بن عبد الله السبيي. وحضر في معيته
الصفحه ٣٣٤ :
ترجع الوظيفة إلى
أهله ، فأرسلوا له جوابا نحن مطيعون لأمر السلطان غير مخالفين له والإمامة
والخطابة
الصفحه ٢٤ : بتوسط خالد ، وكتب له (قصاص ورق) تنفع الشريف عند الترك ولا تضر
كاتبها ، فقد تعهد فيها أن تدفع بلاد نجد
الصفحه ٢٥ : بن هندي شيخ قبائل عتيبة وكيلا له في نجد ، وكذلك خضع ابن الرشيد وأرسل
الهدايا إلى الشريف ،
الصفحه ٦٦ :
الأمير عبد الله
بأعجوبة وقتل من الأشراف في هذه المعركة ٦٤ شريفا.
وغنم النجديون
فيها ٢٠ رشاشا
الصفحه ٩٥ : لمسلمي نجد بالذهاب إلى بيت الله الحرام
، ذلك ما نريد أن نقف عليه من الواقفين على السياسة.
قال السلطان