الصفحه ١٣٦ : الذي يعذرنا عند الله وعند المسلمين ، فأبرأ إلى الله أن أتجاوز إلى شيء من
حرمته الشريفة ، خصوصا في هذا
الصفحه ١٨٧ :
وأما من جهة جدة ،
فنحن لم يمنعنا عنها إلّا رجاء سلامتها ، وسلامة أهلها في دمائهم وأموالهم. ولكنني
الصفحه ١٨٩ : إلى بيته ، فما السبب في التضييق علينا في أرزاقنا
وأنفسنا؟ فإن كنا مجرمين من جهة الحكومة النجدية ، فليس
الصفحه ٢٢٨ : من اللازم أن يجتمع في دهلي ممثلوا اللجنة التنفيذية
من كل البلاد ، وقد قرر ما يأتي : ليست اللجنة
الصفحه ٢٧٢ :
والأهالي ما كان
قادما من أجله فأبت قيادة الحامية التسليم لأنها كانت تنتظر المدد من جدة وقد
أبرقت
الصفحه ٧ : ء الكتاب [الخمسة] وجدتها منقولة من
تواريخ متوجدة مطبوعة متوفرة وأخبارها متداولة إلّا الجزء [الرابع] منها
الصفحه ٢٣ :
العسكر ، فأبى ،
وكان ذلك حكمة منه تدل على بعد نظره ، وسعة علمه بأخلاق العرب وطباعهم وقد ظهر أثر
الصفحه ١٠٢ : الهجوم الاستعداد الكافي فناشىء عن اعتقاد الملك حسين
بأن سلطان نجد لا يهاجمه إلّا بما لديه من القوات
الصفحه ١٣٩ : أن حكوماتنا لا يسعها إلّا أن ترمي على عاتق جيشكم ، وعاتق كل من هو
عامل باسمه مسؤولية جميع ما يقع من
الصفحه ١٤٧ : رأسا.
وأما ما ذكرتوه من
المحبة والتعليق في الرحل ، فليس عندنا من هذا شيء ، لا لنا تعلّق إلّا لما فيه
الصفحه ١٦٤ : المسلمين على ما شرع الله ورسوله ، وأن لا يستبد فيه إن شاء الله تعالى
بشيء من المظالم والزخارف ، التي تنهى
الصفحه ٢١٠ :
الحجاج ، ولا على التجار ، إلّا ما يتفضل به عظمة السلطان عليهم ، مما جرت عادته
بالتفضل به على رؤساء قبائله
الصفحه ٢٣٨ : .
السلطان : ألا
تعلم أن أفعال الثلاثة كلها سيئة؟
الخطيب : نعم أعرف
ذلك ، ولا يخفاني منها شيء ، وعلى الأخص
الصفحه ٢٤٨ :
جواب عظمة السلطان
من عبد العزيز بن
عبد الرحمن الفيصل إلى أمين الريحاني كتابك وصل وما عرضت كان
الصفحه ٦٢ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
من عبد الملك بن
أمير المؤمنين الحسين بن علي إلى المكرم بن فيحان بن صامل