الصفحه ١٤ : إلى المجمعة ، وانتقل منهم إبراهيم بأهله وأولاده من بلد المجمعة إلى بلد
عنيزة ، واستوطنها وهو جدّ جميع
الصفحه ١٨٩ : لنجاء
__________________
(١) لما علم أن ابن
السعود بارتحال ابن الرشيد إلى العراق خرج من
الصفحه ٦٤ : من ابن سليم إلى عبد الله العبد الرحمن وأهل عنيزة معناه أننا
وصلنا الزلفى والنية نتوجه إلى طرفكم
الصفحه ١٥٣ : البادية والحاضرة كل يمشي على مهله ، لأنه بالجزيرة أمان
عام من سنة ١٣٤١ ه إلى سنة ١٣٤٣ ه ، والله أعلم
الصفحه ٩٦ :
سعود ، ولا نعطيكم على هالجواب ، ثم ركبوا إلى بريدة.
أهل عنيزة كتبوا
إلى ابن سعود وطلبوا منه يوافق مع
الصفحه ١٨١ : الله بن سعود ظهر جيش الترك من مصر إلى نجد بقيادة إبراهيم باشا بن محمد
علي باشا ، وأعمل القسوة والشدة
الصفحه ٨ : ، وألحوا عليه وكان الإمام عبد العزيز آل سعود
يومئذ في عنيزة ، فطلب منه أمراء البلد أن يؤكد عليه بالتزام
الصفحه ٨٤ : دايخين من الهوش انكسروا قومه ، وركبوا أثرهم قوم ابن
سعود يذبحون ويأخذون إلى الساعة أربع من النهار ، ثم
الصفحه ١٧٧ : )
مرتعا
وهم آل (غنام)
جروا لعداء
وإخوتهم من (آل
بكر) توسّموا
الصفحه ١٧٩ : أبيه الذي
أسس دولة (آل سعود) وكان محمد هذا هو الذي ناصر الشيخ محمد عبد الوهاب في دعوته
ونشرها أبناؤه من
الصفحه ٩٧ : تغانموا
الدخول. فلما أقبلوا على الباب الظاهري من بيبان البلد ، طفح العلم إلى ابن سليم.
ثم اختبط ونخا
الصفحه ١١٣ :
بالصلح وأطلق الشريف سراح الأمير سعد بن عبد الرحمن من أسره ثم عاد الشريف إلى
مكة.
الصفحه ١٩١ : الإمام ابن
السعود مظفرا
قد حاز كل ذخائر
الأعداء
ابن الرشيد
وماله من بعد ما
الصفحه ١٩٣ :
قد كان أهل (بريدة)
في قلب
من أمرهم كتقلّب
الأهواء
نقضوا
الصفحه ٨٨ : لا تذبحون أحد. فامتنعوا الناس عن الذبح ثم أخذوا سلاحهم
والذي معهم من نقود وسلبوهم ووسروهم جعلوهم مع