الصفحه ٥٥ : بعض.
وصار الكون في يوم
ستة وعشرين من ذي القعدة عام الألف وثلاثماية وثمانية عشر سنة ١٣١٨ ه : وقع
الصفحه ٥١ : واحد من
مطير وركب ذلوله وطفح لابن رشيد ، ويوم طب عليه قال له : من أين؟ قال : من الكويت
، قال : ويش
الصفحه ١٤٩ :
الشط ومنهم من نزل
على حاله ثم رجع الدويش وانكف على ديرته ما أكان.
وفي
آخر سنة ١٣٤٢ ه ، مبتدأ
الصفحه ٢٢ : آخر ليلة الأربعاء خامس من المحرم : وصل ابن سعود ومعه
أهل القصيم إلى عنيزة ونزضوا في المجمعة ، وكان
الصفحه ٢١ :
من بني هاجر من قحطان آل عرار أهل الجنوبية سدير ، وآخذين بثادق كلهم من الفراعين
من بني تميم آل نويران
الصفحه ١٦ :
حمد من آل بو عليان ، فظهر له من ابن عمه سليمان الحجلاني خيانة فقتله.
فلما عجز سعدون عن
بريدة رجع
الصفحه ١٨٨ :
آل السليم من
الكويت تقدموا
ليؤازروه بحرية
الشعواء (١)
والله
الصفحه ١٧٨ :
قد امتد منها
الأمر بعد خفاء (٤)
وأقبل من (آل
السعود) إمامهم
ليجمع (نجدا
الصفحه ١٥ : بلد بريدة أيّاما وأجلا آل زامل من عنيزة ، وجعل فيها
عبد الله بن رشيد أميرا ، ثم ارتحل من بريدة ومعه
الصفحه ١٣ : نرزوع من قفار ونو ومفيد جد آل مفيد التميمي ، واشترى مزوع هذا الموضع
في وادي سدير واستوطنه ، وتداولته
الصفحه ١٩ : القعدة أقبل ناصر آل راشد بن ثامر السعدون رئيس المنتفق ومعه
جنود عظيم من المنتفق والترك ، وكان باشا بغداد
الصفحه ١٨٢ : إلى عنيزة قاوم أهلها بعض المقاومة ، ثم سلموا وبقي من في القصر صامدين ثم
إنهم سلموا على شروط منها إطلاق
الصفحه ٣٩ : ـ يطلبك الحلّ ـ فحزن
الأمير واسترجع وترحّم على الفقيد واتجه من فوره إلى بيت الله العتيق فطاف به سبعة
أشواط
الصفحه ٤١ : أولاد
آدم أرخوا من هبوط آدم إلى الطوفان ، ثم من الطوفان إلى نار إبراهيم عليهالسلام ، ثم إلى مبعث يوسف
الصفحه ١٨٦ :
من خلفهم
فتناذروا لنجاء
لكن أحيط بهم
وشتت شملهم
وقضى الإله
عليهم بفنا