الصفحه ١٠٢ : إلى قرب بريدة. ولما وصل وادي عنيزة في ٢٥
ربيع أول ليلا ، ناطحه رجال من أهل بريدة يقول : إنهم يقولون ما
الصفحه ١٤٧ :
١٣٤٠ ه ، وتهيأ
كون جيد قتل من أهل حايل جملة ، وأكثرهم خواص ، ثم انكسروا أهل حايل.
وفي ثاني نهار
الصفحه ٤٢ : الجواب وأجدر إلى عبد الله خايف من
المنية مع سعود وثب عبد الله على العجمان إن الذي ما ينزل مع راكان فلا هو
الصفحه ٧٤ : عشر ألف صاع حب بر ، وحط كثرهن من عنده ، وأمرهم
بطحن ذلك وأبقي عندهم سرية ، وهو راح إلى الخبرا وكتب لهم
الصفحه ٦٢ : طعام وذخيرة ، وحطّ فيه رتبة ، ثم انكف ونزل بريدة ، لما أشمل ابن
رشيد طلع ابن سعود من الرياض وجا إلى
الصفحه ٥٩ :
ركب إلى ابن صباح
وطب عليه وقضبه ابن صباح وعدى بأهله وأكان عليهم لم الخميسية ، وأخذهم في جماد أول
الصفحه ١١٧ :
، ثم ركب من القصيم وعدى فيهم وانتذروا فيه وهجوا ولا حصل منهم إلّا غنم قدر تسع
فرقات ، ثم نحر ديرته في
الصفحه ١٤١ : من الخرمة تصدوه في تربه. ولما أقبلوا عليه بليل اختبر (الشريف) وتهيأ
للكون رتب عساكره وقومه ، وركب
الصفحه ٤٤ : والخرج لهم ولا عليهم معارض ، ثم راحوا أولاد سعود وأوادمهم ومن تبعهم إلى
الخرج.
ابن رشيد لمّا طلع
عبد
الصفحه ٨٩ : شيء ، كيف نفك بلاديننا منهم ومن غيرهم بفعل ويسلمها
بدون كل شي هذا محال. فركب إلى بريدة.
وركب ابن
الصفحه ٧٥ : مالي البر ، والقبائل كثيرة تجي من كل فج ، استمروا على هالحال إلى أن
مضى لهم شهرين في مناخهم أو أكثر
الصفحه ٥٧ : ، ثم كل يعاتب بالذي هو فاعل أو قايل شيء صدق وشيء تزوير ، وركب سالم
السبهان إلى العارض وفعل فيها مواد
الصفحه ٨٣ :
ابن رشيد اطلع أنه
راح عبد العزيز بن سعود نذير وعرف أن ما من غرّة ، فرجع ما صار مواجهة ، وابن سعود
الصفحه ٤٨ : ، وانحر عبد الرحمن الفيصل ، وظن أن ابن رشيد ما
يسقطه ، وركب هو وعياله [...] وطبوا عنيزة وجزم أن البسام
الصفحه ١١١ : .
الشريف سبب مظهاره
الأشرار كثروا عليه الأشوار ، وقالوا : أهل نجد مالين من ابن سعود لكن ما جاهم أحد
يرتكون