الصفحه ٤٢٤ : آل بسام ، وتدري أنك بمنزلة الوالد ، ولا يمكن
الأولاد إلّا طاعة والدهم ، على كل حال آل بسام موجب أمركم
الصفحه ١٢٨ : ؛ والثاني يعرفون بآل ابن عليان ، وهما
حمولة واحدة أخذا يتنازعان السيادة على البلاد. وكانوا من أشد البيوت
الصفحه ١٩١ : ، واستعمل الإمام تركي مشاري أميرا في منفوحة ، ولم
يحدث أمور ذات بال بهذه السنة ولا بالتي بعدها.
حوادث سنة
الصفحه ٢٤٢ : .
حوادث سنتي ١٢٧١ ه ـ ١٢٧٢ ه
لم نجد في هذه
السنين حوادث ذات بال.
حوادث سنة ١٢٧٣ ه
وهذه السنة
الصفحه ٢٨٣ : ذات بال ، يريدون اكتساب الوقت ، ففطن ابن رشيد
لمقصدهم ، فمشى عليهم وحصل قتال كان الفوز فيه لأهل القصيم
الصفحه ٢٨٥ : نزل عنيزة على
هذا الأمل الخاطىء ، وذهب عن باله أن آل البسام مهما سمى مقامهم عند ابن رشيد لا
يمكن أن
الصفحه ٢٩٨ : الناحية ، فركن إلى السكون وقد اطمأن باله من جهة الحكومة التركية في العراق.
يوسف بن إبراهيم يحاول العمل
الصفحه ٣٠٥ : ،
ولكن أجزم أنه يصير علينا أكبر وبال ، لأنه ولا نمسكه ، وأنتم آخر الأمر ما تقدرون
تعملون شيء معه. ولكن
الصفحه ٣٠٦ : تلافهم في هالنوع ، ونحن وبعد الحمد والمنة هكذا مجنون ما ندير له بال. ولا
هو قدّ ولا هو كفو ، لكن الجنون
الصفحه ٣٧٣ : ، فاطمأن
باله واهتم في نقل عائلتهم التي لم تزل في الكويت ، فعاد بها ولم يكد يصل العاصمة
حتى بلغه أن ابن
الصفحه ٣٧٥ : القصيم يستولي عليه ابن سعود ، لما يعلم من
ميلهم إليه ، ولا يقدر على تنفيذ ما اعتزم عليه قبل أن يطمئن باله
الصفحه ٤٦٣ : بال ، انظر إلى أعمالهم معكم من مبادىء
الأمور إلى نهايتها ، وانظروا الأعمال والمساعدات التي قدمها حسن
الصفحه ٥٣٣ : أن يكون
لوالده ما يرى من التدبير ولكن خالدا لم يغب عن باله ما يدبره له الشريف ، فرجع
توا إلى بلدة
الصفحه ٥٥٩ :
التي أقلقت بال
الأعداء وحار من أجلها أولئك القوم فشرعوا في اتخاذ التدابير المقوية لقلب نظام
الحكم
الصفحه ٣١١ : أمكن ، أيضا
موجب تمرينات من بغداد يفيدون أن الأمر لا بد يقع لكن بعده من قريه ما نعلم عنه
وأهل البصرة