الصفحه ٢٧٩ : يخفى باقي هذا
التعيين من التحدي ولم يلبث مدة طويلة حتى أعلم لعبد الرحمن أن ابن رشيد قد عهد
إلى ابن
الصفحه ٢٩٥ :
وقعت الحادثة هرب سعود بن محمد الصباح فورا عند يوسف في الصبية ولم يتمكن الباقون
من الهرب فبقوا عند عمهم
الصفحه ٣٣٤ :
عشر من أصحابه ، وأخرج الباقين وتوجهوا إلى حائل ، وذلك صبيحة الأربعاء رابع شوال
، واستولى عبد العزيز بن
الصفحه ٣٤٦ : من المبالغة ألف ومائتين من الطرفين
منهم ثمانمائة من جند ابن صباح ، والباقي من قوم ابن رشيد ، المشهور
الصفحه ٣٥٣ :
فلما وصل النخيل
التي خارج السور أقام أخاه محمدا ومعه ثلاثون رجلا كاحتياطي ومشى بالعشرة الباقين
إلى
الصفحه ٤١٨ : عبد الله العبد الرحمن البسام خاصة ، وأما الباقون فليسوا في هذا السبيل ،
وإنما عمهم الأمر.
كل هذه
الصفحه ٤٢٢ : الشيخ قاسم في قطر لأنهم اختاروا التوجه إلى
العراق ، وأرسل الإمام معهم خداما من قبله ، وأما الباقون فقد
الصفحه ٤٢٥ : أمر من اصطنبول أنه ياصله وريقي الغريق معه
باقي العسكريين يرحلهم أحد للعراق ، وأحد للمدينة لكن مخل بهم
الصفحه ٤٦٣ : بعد ذلك إلّا يقبض على الباقين ويضم
القصيم ويجعل عندنا عبد من عبيده يتحكم بنا.
قال ابن سليم :
وهل
الصفحه ٤٧٣ : من حمولته ،
وهرب الباقون وزين بعضهم عنيزة ، وبعضهم سار إلى ابن سعود ، وبما أن البكيرية تبع
إمارة
الصفحه ٤٨٦ : وركب الباقون ومعهم بعض أعيان بريدة ، وقصدوا الرياض يسترضون ابن
سعود فأكرمهم ورضي وعفى عنهم ، فرجعوا إلى
الصفحه ٤٩٢ : سبعماية وأربعين ليرة ، وطلب منه تسديد الباقي فادعى أن ليس لديه شيء الآن ،
وطلب إنظاره ، فأجابه.
الصفحه ٥٠٨ : قاصدا بها الكويت ،
وقتلوا منهم رجلا ، وركب الباقون ظهور خيلهم ، فنجوا بأنفسهم ، وأخد العجمان رحلهم
الصفحه ٥٣٥ : ، فانتشرت الحمى بين رجالها ، ومات منهم عدد كبير ،
وأصبح الباقون في حالة لا تساعد على الأعمال العسكرية.
هذا