الصفحه ٣٧٣ : فيها.
وفي سنة ١١٨٦ ه : جمع الشريف سرور بن مساعد بن سعيد بن سعد بن زيد جموعا
من عتيبة وغيرهم ، وتوجّه
الصفحه ٣٧٥ :
وفي سنة ١١٩٣ ه : جاء الخبر إلى الشريف سرور بن مساعد بن سعيد أن عمه
الشريف أحمد بن سعيد مقيم برهاط
الصفحه ٣٨٣ :
وفي
سنة ١٢٩٩ ه : تولى إمارة مكة
الشريف عون بن محمد بن عبد المعين بن عون ، وانعزل الشريف عبد
الصفحه ٢٦ : ، متصلة به.
فلما ظفرت بالسنين
ومعرفة الوقايع فيها ، استخرت الله تعالى في وضع هذا المجموع ، وأخذت صفة
الصفحه ٢٧ :
فأردت أن أدخل
السنين السابقة بين سنين هذا الكتاب فتكون فيه متتابعة ، كل سنة سابقة تحت كل سنة
لاحقة
الصفحه ٧٥ : الأحساء. وانقرضت عنه دولة الأجود الجبري
وذويه.
وفي
سنة خمسة عشر وألف : ظهر محسن بن حسين بن حسن الشريف
الصفحه ٧٧ : الأول من هذه السنة ، رحمهالله تعالى وعفى عنه.
وفي
سنة تسع وثلاثين وألف : حج مقرن وربيعة أمير الدرعية
الصفحه ١٠١ : وقتلوا منهم ستة رجال منهم محمد
بن سلامة.
وفي سنة اثنين وستين ومائة وألف : وقعة الحبونية في الرياض ، وهو
الصفحه ١١٤ : العزيز
الرياض وحصل قتال. ثم وقعة تسمى باب الشمري. وفي هذه السنة أول القحط المشهور بسوق
، غارت فيه الآبار
الصفحه ١٢٤ :
ومدفعه.
وفي هذه السنة في
رمضان تمالأ صالح بن النجار وعلي بن أحمد وسلطان الجبيلي ورجال من رؤساء أهل
الصفحه ١٢٧ :
السنة سار سلطان
أحمد صاحب مكة مسكة المعروفة في عمان وأخذ البحرين من أيدي آل خليفة واستولى عليه
الصفحه ٢٧٠ :
بها بقرب بغداد ، وفي تلك السنة ارتكب العصيان والخروج محسن الخزاعي ، فأنذره
الوزير فلم ينفعه النذر
الصفحه ٢٨٩ :
قد تحصنوا
بالرواحل ، فأحجبوا عن مقاتلتهم وجبنوا ، فرجع العسر إلى شفائي.
وفي تلك السنة
تمرّد عفك
الصفحه ٣٧٤ : ينبع ، فسجن في ينبع مضيقا عليه ،
إلى أن مات. وقيل : إنه قتل في السجن خنقا ، والله أعلم.
وفي
سنة ١١٩١
الصفحه ٣٧٩ : وسليم بيك ، ووقع بين الجميع عهود ومواثيق ، وتم الصلح.
ثم رجعوا إلى الطائف ، وذلك في رجب من السنة