الصفحه ٣٦١ :
وفي سنة ١١٠٣ ه : تولى شرافة مكة سعيد بن سعد بن زيد ، وخرج الشريف محسن
إلى المدينة. فكانت مدة
الصفحه ٣٨٠ : .
واستمر الشريف
يحيى بن سرور بمصر إلى أن توفي سنة ١٢٥٤ ه فرجع إلى مكة ابنه الشريف حسن بن يحيى
، وكذلك ابنه
الصفحه ٧٠ : القاضي نحو سنة ثم يرجع.
وكانت وفاته ليلة
الاثنين حادي عشر جمادى الأولى من هذه السنة ، فكانت ولايته عشر
الصفحه ٨٣ :
بعضهم بقوله غلاء
وبلاء وفيها تولى عبد الله بن أحمد بن معمر في؟ العينية المعروفة.
وفي سنة ست
الصفحه ١١٦ : أقام هذا الحرب نحو سبع وعشرين سنة ، وفي هذه السنة وقع الطاعون العظيم في
بغداد والبصرة ونواحيها ، وذكروا
الصفحه ٣٥٦ : ومعه أخوه سيد بن عبد المطلب ، لأربع
خلون من ذي الحجة في السنة المذكورة ، وتوجهوا إلى تربة. وكان بمكة
الصفحه ٣٦٤ : خامس من ذي القعدة من السنة
المذكورة أعني سنة ١١١٩ ـ وكانت ولادته سنة ١٠٥٢ ، فيكون عمره أربعا وستين سنة
الصفحه ٧٤ : .
وكانت وفاته يوم
الخميس سابع عشر من ربيع الأول من هذه السنة.
قال العصامي في «تاريخه»
وفي سنة ست وثمانين
الصفحه ٩٠ : .
وفي سنة ست ومائة وألف : توفي محمد بن مقرن بن مرخان صاحب الدرعية ، وإبراهيم بن
راشد بن مانع صاحب بلد
الصفحه ١١٩ :
دالوب ، غلت فيه
الأسعار ، واشتد الغلاء والقحط والجوع في السنة؟ بعد هذه ، واستمر إلى تمام المائة
الصفحه ١٢٨ : وأناله التقرير في مصر.
وفي سنة عشرين ومائتين وألف : اشتد الغلاء والقحط على الناس في نجد وما يليها
الصفحه ٢٥٧ :
وثلاثين ومائة
وألف بالتخمين ، وبدليل قوله بنفسه أنه قدم بغداد وعمره إذ ذاك إحدى عشر سنة ،
والوزير
الصفحه ٣٤٥ : المختصر فهو الشيخ إبراهيم بن صالح بن عيسى رحمهالله تعالى :
وفي
سنة سبع وخمسين وماية وألف : أرسل الشريف
الصفحه ٣٤٧ : ء ـ تاسع
جمادى الأول في السنة المذكورة ـ وقتل خلق من الفريقين ، وانهزم الشريف بركات ،
وتوجه إلى الليث
الصفحه ٣٦٧ : حديث طويل ، فأنعم عليه بشرافة مكة هذه السنة فدخل
الشريف يحيى مكة لست خلون من ذي الحجة من هذه السنة