الصفحه ٢٩ : البلدان
والبوادي ، ذكر لي أنه حين فتح الرياض وفي ذمته أربعون ألف محمدية فقضاها من
غنايمها.
وكان لا يمسك
الصفحه ٤١ :
يحق لأرواح
المحبين أن ترى
مقوضه لما خلت
منه أربع
وتتلو سريرا
فوقه قمر
الصفحه ٥١ :
وأخبرني من أثق به
قال : أناخ في يوم واحد تحت الطلحة؟؟؟ عند باب بلد شق أربع عوامل من عمال بوادي
الصفحه ٦٥ : لهؤلاء الأربعة لأوامرهم وجمع الإبل والأغنام المقبوضة في
الزكاة وغير ذلك ، وذلك من غير عمال نواحي البلدان
الصفحه ١٧٢ : ،
وقتل من العجم خلق كثير لا يحصون ، ولم يقتل من العرب إلّا أربعة عشر رجلا.
الصفحه ٢٨٥ : وانشقت العصا ، فحسبك والضحاك سيف
مهنّد حيث لنا مقدار أربعة أشهر في بلادك ، نجوب الفلا ونتآثر أهل القرى
الصفحه ٣٤٢ : ١٣٤٤
ه ، حين انتزعه منهم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود.
وقد حكم منهم أربع
وثمانون أميرا
الصفحه ٢٩٣ : سنة تاريخها
غريبها وهي سنة ألف ومائتين وثمانية عشر ، وهي السنة الحادية والثلاثون من مولد
المترجم
الصفحه ٣٤٩ :
وفي سنة ٩٢٢ ه : كان القتال بين السلطان الغوري ـ سلطان مصر ـ وبين سلطان
سليم خامس ـ ملك
الصفحه ٣٥٧ :
وفي
سنة سبع وسبعين وألف : توفي الشريف زيد بن محسن بن حسين بن حسن بن أبي نمي ثالث محرم ، فمدة
الصفحه ٨٢ :
وفي
سنة ثمان وخمسين وألف : قتل دواس بن محمد بن عبد الله بن معمر رئيس العينية وتولى في العينية محمد
الصفحه ٣٥٠ : حراز وتوفي
السيد عرار هناك ، وتوعك السيد أحمد ، ولم يرجع إلّا سنة ٩٤٧ ه.
وفي سنة ٩٩٢ ه : في تاسع
الصفحه ٣٧٠ :
ولاية الشريف
مسعود هذه. ثم عادت الشرافة للشريف مسعود ، كما يأتي ، في السنة التي بعد هذه.
وفي سنة
الصفحه ٣٨١ :
وفي
سنة ١٢٦٧ ه ـ سبع وستين ومائتين وألف ـ : تولى شرافة مكة الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد
الصفحه ٨٥ :
عامر ، ورئيس بلد
التويم محمد بن زامل بن دريس بن حسين بن مدلج وعدة رجال من الفريقين.
وفي سنة خمس