الصفحه ٦٦ :
قال وأتى عمال
الفدعان المعروفين من بوادي عنزة بزكاتهم بلغت أربعين ألف ريال من غير ما أخرج
العمال
الصفحه ١٠٧ : قتال قتل فيه من أهل البلد أربعة رجال.
وفيها سار عبد
العزيز وقصد بلد ثادق ونازلهم ووقع بينهم قتال
الصفحه ١٠٩ : فصالحوه بثلاثمائة أحمر وبايعوه.
وفي سنة ثلاث وسبعين ومائة وألف : غزا عبد العزيز إلى الخرج فأوقع بأهل
الصفحه ١٤٨ : [...](٢) صحائف ، ثم حال دون إتمام مشروعه الأجل المحتوم ، الذي
وافاه سنة ١٣١٢ ه رحمهالله تعالى ، آمين.
وقام
الصفحه ٢١٤ : واستلم ما احتوى عليه
الشريف من آلة حربية وغيرها ، وتسليم جدة بعد حصار سنة كاملة من المراكب أربعة ،
وهي
الصفحه ٢٢٢ : سعود على أن تكون ملكنا على الحجاز على كتاب الله وسنّة
رسوله لله صلىاللهعليهوسلم ، وما عليه الصحابة
الصفحه ٢٨٢ : حكومته من الثانية عشر إلى الثانية والأربعين.
في الخامس من صفر
عزله الوزير المكرم المترجم داود باشا
الصفحه ٢٨٦ : بدعته [٢٦] وقتال المسلمين عليها.
وكان رجوع الكتخدا
في رابع صفر سنة ١٢١٤ ه أربع عشرة مائتين وألف
الصفحه ٢٩٨ : ، ولولاه
لخربت البصرة ، ولم يجب منها قوصره ، وذلك لسعي متسلمها في تدميرها وخرابها لظلمه
وعسفه.
في سنة
الصفحه ٣٠٧ : ربيع الأول من السنة الرابعة والأربعين من مولده ، وهي
الحادية والثلاثون بعد المائتين والألف ، ومعه
الصفحه ٣١٣ :
وفي
سنة ١٢٣٤ ه (أربع وثلاثين ومائتين وألف): أمر الوزير داود باشا صالح آغا الكردي أن يخرج إلى
الصفحه ٣١٤ : المشار داود
باشا والي بغداد فألبسه خلعة من السمور تليق بأمثاله.
وفي
سنة ١٢٣٥ ه (خمس وثلاثين ومائتين
الصفحه ٣١٧ : أفعال أمراء الأكراد ويتبرأ منها مع أنه أساسها وموقد
نارها لما بينه وبين أهل السنة من العداوة.
فلما
الصفحه ٣٦ :
أبناؤه الأربعة العلماء والقضاة الفضلاء ، الذين جمعوا أنواع العلوم الشرعية ،
واستكملوا الفنون الأدبية
الصفحه ٤٩ : وسليمان.
وفرض لمن بعد بدر
إلى الحديبية أربعة آلاف ، أربعة آلاف ، ثم فرض لمن بعد الحديبية إلى الردة ثلاثة