الصفحه ٣٥٢ :
عليه بإمارة مكة ، فعاجلته المنية ، ومات هناك سنة عشرين وألف.
وفي سنة ١٠٣٤ ه : ـ أربع وثلاثين وألف
الصفحه ٩٨ :
السنة هي سنة
الذرة المشهورة رجعان سحي. وفيها جاءت قافلة للموايقة واكتالوا التمر على ماية
وزنة
الصفحه ١١٨ : ، وفيها أغار سبيع على الظفير على ماء سفوان وأخذوا نحو أربعة آلاف بعير ،
ومنها بايعوا أهل الزلفى ، وفيها
الصفحه ٧٣ : مصر ، وهو آخر قضاة الإسلام بمصر الذين من العرب ، لأنه
أنصاري من بني النجار.
وفي
سنة ثمان وأربعين
الصفحه ٢٦٧ : فكان دخوله بغداد
في ربيع الأول سنة ١١٩٤ ه أربع وتسعين ومائة وألف فما لبث إلّا قليلا حتى عصا
وبغى وخرج
الصفحه ٣٢٨ : ،
ولكنه عزله بعد ثلاثة أيام.
وفي
سنة ١٢٤٢ ه (اثنين وأربعين ومائتين وألف): قدم بغداد
الصفحه ٣٥٥ :
مكة.
وفي أواخر هذه
السنة ، كانت وقعة الجلالية ، وذلك أن عسكرا من اليمن خرجوا على طاعة قانصوه باشا
الصفحه ١٣ : عثمان بن عبد الله بن أحمد البشر له أربعة أبناء ، وهم عبد المحسن وناصر
وأحمد ومحمد.
وكان له أخ قد
انتقل
الصفحه ٨٨ :
، النجدي الحنبلي وكانت وفاته بمصر يوم الاثنين أربع عشر جمادى الأول. صنف مصنفات
في الفقه منها «شرح كتاب
الصفحه ١١٢ : منهم نحو المائتي أسير وأخذ
ركابهم وخيلهم ، وكانت ركاب عبد العزيز تزيد على المائتين ، والخيل نحو أربعين
الصفحه ٣١٩ : نهارا ، ومات فيه من أهل البصرة أكثر من عشرة آلاف وصار هذا الوباء عاما في
أقطار جميع العراق.
وفي
سنة
الصفحه ٣٢٧ : أذله الله بها وخذله في أول سنة
١٢٤١ ه إحدى وأربعين ومائتين وألف.
وفيها ورد على الوزير
المترجم محمد
الصفحه ١٢ : الأجفر ثم في قرى الأسياح ، وتوفي سنة ١٣٦٧ ه وله أبناء أربعة
أشهرهم الشيخ عبد الله عضو محكمة التمييز في
الصفحه ١٥ : رحمهالله زاهدا ورعا متعففا.
وفي بعض السنين
أرسل له الملك سعود رحمهالله ـ لما كان ولي عهد ـ عادته السنوية
الصفحه ٣٧ : تطل مدته وتوفي في سنة خمس وأربعين ومائتين وألف.
وأما عبد الرحمن ،
فولي القضاء في ناحية الخرج لتركي