الصفحه ٢٩٧ : مصر ، فعزم على
السفر إلى المدينة المنورة مع جيوشه ، فمن حين سافر من ينبع إلى أن قرب المدينة
ولم يجسر
الصفحه ٢١٤ : الخط إلى المدينة المنورة مع فريق من الجنود ، فاستلموا قلعة
سلع وما فيها من ذخائر وعتاد ، ووضعوا فيها
الصفحه ٢١٣ : .
كنا في سنة دخول
المدينة المنورة ، ولما تيقّن رجال حاشية المدينة المنورة أن لا فائدة من إطالة
الكلام مع
الصفحه ٣٥٦ :
الواقعة توجّه إلى
المدينة ، فصادف ببدر السيد علي بن هيزع يريد مصر ، فكتب معه إلى صاحب مصر ، فوصل
الصفحه ٣٢٠ : الصلح ، فأرسل الوزير من طرفه محمد بن أبي دبس ، ومحمد بن النائب تلميذه لأن
يعقد الصلح مع والي كرمان رئيس
الصفحه ٢٦٤ :
وعربه [٧] ، آل عبيد الحميري ، ومحمود باشا وأكراده لمقاتلة الشقي الطاغي عجم محمد
ومن معه من العصاة ، ففي
الصفحه ٣٧٤ :
أينما حل. فأدركته الخيل في طرف الحرة ، فقبضوا عليه ومعه السيد بركات بن جود الله
، فأمر الشريف بإطلاق
الصفحه ١٦٨ : فأتاهم ونزل عليهم فلما تحققوا الإخوان من أهل
تربة الخيانة خرجوا مختفين وتعلق بهم رجال من أهل البلد مدينين
الصفحه ٣٠٨ :
أمرك ، فلم يرض
سعيد باشا بالسفر مع حمود ، بل بقي على زعمه أنه يحارب داود باشا ، ويمنعه من دخول
الصفحه ٣٦١ :
وفي سنة ١١٠٣ ه : تولى شرافة مكة سعيد بن سعد بن زيد ، وخرج الشريف محسن
إلى المدينة. فكانت مدة
الصفحه ١٢ : فيها
زيادة فائدة.
وأبناء عثمان بن
أحمد يقيمون في عين ابن فهيد مع أبناء عمهم عبد الله بن أحمد الذي
الصفحه ٥٣ : في
العراق وكما عمرها الآخرون في مكة والمدينة ومصر وغير ذلك ، حتى كثر العلماء في
تلك الأقطار بهذا
الصفحه ١٩٠ : البلدة والإقامة في مكان معين ، والقدوم إلى مكة سلامة لأرواحكم
وأموالكم والضغط على الشريف علي بن الحسين
الصفحه ٢٠٣ : كل أسبوع ، ولما حان الوقت المعيّن في الجمعة الماضية حضر العلماء
والأعيان ، إلى منزل باناجة ، حيث كان
الصفحه ٢١٧ : ، وأما مستقبل البلد فلا بد لتقريره من مؤتمر يشترك المسلمون
جميعا مع أهل الحجاز لينظر في مستقبل الحجاز