الصفحه ٨٣ : وألف : قال العصامي في «تاريخه» : جرت و؟؟؟ الشريف حمود بن عبد
الله بن حسن مع آل ظفير ، وفي هذه السنة
الصفحه ٨٤ : رئيس آل شبيب ، وأخذهم لبواديه الذين معه وطردهم عن ولاية الإحساء
من جهة الترك. وهذه أول ولاية آل حميد في
الصفحه ٩٩ : المعروفة من بوادي الظفير ، فدخل البلد واستولوا عليها ، وثبت علي
بن مزروع وطائفة معه وقاتلوهم حتى قتلوا من
الصفحه ١٠٦ : العزيز فيمن معه من الجنود. وأرسل إلى
أهل شقرا يخبرهم بذلك وواعدهم ، فلما التحم القتال بينهم وكان عبد
الصفحه ١١٥ : بغداد سيره
وزيره عمر باشا مع بكر بيك إلى المنتفق فوقع بينهم قتال وجلى عبد الله بن محمد آل
مانع رئيس
الصفحه ١٢٣ : بالجمانية ، وسار ناصر بن يحيى الشريف ومعه مدفع
منزل على ماء الجمانية واقتتلوا قتالا شديدا وكثر القتلى في
الصفحه ١٢٤ :
الأحساء فأجمعوا على نقض العهد ، فقاتلهم إبراهيم بن سليمان بن عفيصان ومن معه من
السياب والعتبان ، فوقع
الصفحه ١٢٦ : إلى أوطانه.
وفي سنة أربعة عشر ومائتين وألف : حج سعود بن عبد العزيز حجته الأولى وأجمل معه غالب أهل
الصفحه ١٢٩ : فأشار بعض وزراء مصطفى بقتل عمه سليم لكي ينثني عزمهم عن عزله فقتله ، فغضب
يوسف باشا ومن معه من شيعة سليم
الصفحه ١٥٨ : آل فيصل إلى بني تميم في الحوطة مستنفرا إياهم على ابن متعب ، فنفر معه
عدد كبير ، وقد علم ابن متعب أنه
الصفحه ١٦١ : دلقان ، وأخذ ما معه من الجيش.
وفيها مشى
الإمام عبد العزيز بن عبد الرحمن على أهل الحريق ، حينئذ خرج آل
الصفحه ١٦٣ : ست أشهر وخرج عليهم الإمام في الليلة العاشرة من شهر شعبان بجنوده
الذي معه من أهل نجد وأهل الأحساء إلّا
الصفحه ١٨٤ : أن يجتمع نخبة علماء نجد مع نخبة علماء مكة للتفاهم والتعارف ،
ولما أراد الإمام السير إلى الحرم قال له
الصفحه ١٨٥ : علماء الحكومات الإسلامية وملوكهم وأمرائهم ، أما بعد
:
فقد اجتمعنا ،
نحن المذكورون ، مع مشايخ نجد حين
الصفحه ٢٠٩ :
السنوات
الهجرية
الوقائع
والوفيات
عند الضرورات مع
هذا ما قلت