الصفحه ٣٥٩ : زيد من ينبع
، ومعه السيد مساعد بن سعد بن زيد إلى مكة ، ولم تتم الولاية للشريف سعيد. فإن
الشريف أحمد بن
الصفحه ٣٦٠ :
شنبر مع الشريف
أحمد بن غالب. وقبل ذلك نافره أيضا ذوو الحارث ، فتتابع الأشراف المنافر ولا في
الصفحه ٣٦٥ : بذلك الشريف عبد الكريم بن محمد بن يعلى ، استدنى السيد
عبد المعين بن محمد بن حمود ورودعه طارفته (١) على
الصفحه ٣٧٩ :
ثم إن الشريف عبد
المطلب طلب الأمان له ولمن معه من الأشراف وغيرهم ولأهل الطائف ، فأعطاه الشريف
محمد
الصفحه ٣٨١ : سعيد باشا بن محمد علي.
وفي
سنة ١٢٧٢ ه : عاد الشريف محمد
بن عبد المعين بن عون إلى ولاية مكة ، وانعزل
الصفحه ٣٨٢ : أربع عشر
جمادى الآخرة ، توفي الشريف عبد الله بن محمد بن عبد المعين بن عون وعمره نحو ست
وخمسين سنة ومدة
الصفحه ٤٤ : معها ، إلّا الخيل الجياد فإن لها
من يتعاهدها في مفاليها لسقيها ، وحدّها بالحديد.
وكانت إبل أهل
سدير
الصفحه ٤٧ :
عندهم ، ثم تجعل
مع تلك الإبل وجعل عبد العزيز عليها رجلا يقال له عبيد بن يعيش يحفظها ويجعل فيها
الصفحه ٤٩ : إلى ما ترون. فإذا كان هذا
المال ثمن دين أحدكم أهلكه.
وكان رضياللهعنه مع ذلك شديدا مع الأعراب
الصفحه ٥١ :
الشام كل عاملة معها؟؟؟ آلاف ريال ، قلت : ويأتي غير ذلك من زكاة بوادي شمر وبوادي؟؟؟
قريب ما يأتي من عنيزة
الصفحه ٥٢ : .
وإذا الغزو معه أو
مع ابنه سعود ، وبعث رسله إلى رؤساء القبايل من العربان وواعدهم جميعهم يوما
معلوما على
الصفحه ٥٦ : المغازي والحج ويغزو معه جملة من العلماء من أهل الدرعية وأهل النواحي ،
ويستخلف في الدرعية أحد بنيه ، وكثيرا
الصفحه ٥٧ :
أقطار الجزيرة
للغزو معه وواعدهم يوما معلوما ، فلا يتخلف أحد منهم عن ذلك اليوم والموضع وواعد
أيضا
الصفحه ٦٢ :
وأما الصلاة
المكتوبة فكان يصليها في مسجد قصره ويصلي معه فيه قيام من الناس ، إلّا يوم الجمعة
فإنه
الصفحه ٦٣ : أعمى وزمن ونحوهم في الدرعية ، فكان سعود لكل ليلة
يدخلهم للعشاء والإفطار عنده في القصر مع كثرتهم ، ويعطي