الصفحه ٢٧ : الله بن عباس : «واعلم أن النصر مع الصبر ، وأن الفرج
مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا».
ولقد رأيت الدرعية
الصفحه ٤٨ : الغزو مع المسلمين ، من فرس أو ذلول معروفة ، أو
رجل معروف حتى ذكر لي : أنه لم يوجد عند مطير إلّا فرس أو
الصفحه ٥٩ :
ثم رحل عن حصار
القوم بجميع تلك الغنائم مع البادي والحاضر.
وينزل قريبا منها
على بعض المياه فتعزل
الصفحه ٩٢ : الخدم
يا غذايا
الغلاوين والبربره
وفي سنة اثني عشر ومائة وألف : صبح سعدون ومعه
الصفحه ١٠٧ : سويلم ، ووفدوا معه على الشيخ ومحمد بن سعود.
وفيها سار عبد
العزيز ونازل أهل بلد جلاجل ، ووقع بينهم قتال
الصفحه ١٢٥ : باشا العراق العساكر الكثيرة من العراق والأكراد
والحجرة والبصرة ، سار بهم وزيره علي كيخيا وسار معه من
الصفحه ٢٣١ : الأصقية العجمان ومن معه من
بادية العجمان وابن لامي سفاح ومعه بادية الجبلان والصهبة والملاعبة والرشايدة
الصفحه ٢٦٣ : بغداد فبعد يومين انفلت عجم محمد وهرب واتفق مع محمد
بن خليل رئيس اللآونة ، وجدد معه المعاهدة على العصيان
الصفحه ٢٧١ : يبعدوه ما سادوا هذا.
ومن الأسباب
المؤدية إلى خروج ذلك الأمير ومفارقته ، منادمة الوزير أنه تخاصم مع
الصفحه ٢٩٢ : الأحاديث النبوية ،
مع أني رأيت أعلمهم يقرأ في الحديث ، ويقول : حدّثنا الحرث بن هشام ، بفتح الحاء
وسكون الرا
الصفحه ٣٠٣ : المنتفق صالح بن ثامر مشكور الربعي ، فتقاتلا [٣٨]
مليّا ، فانهزم مشكور ومن معه ، فعزل الباشا حمود شيخ
الصفحه ٣٠٩ : أن عسكر أزن علي مع كل عسكري خمسة نيران يحارب
بها البندق الذي على كتفه ، وطبختان على سرج الحصان
الصفحه ٣٢١ : ،
وصحبهم أيضا عسكر من الأناضولي ، ووالي الموصل أيضا بعسكره.
فلما تجمعت
العساكر ورد أمر آخر سلطاني ومعه
الصفحه ٣٣٠ : ابن قشعم وقبيلته ومحمد بيك الكتخدا وجنده ورستم وغيرهم
من أهل الفساد الروافض ، وكان مع سليمان أفندي
الصفحه ٣٥٤ : عبد الله بن
حسن بن أبي نمي هو جد الشريف محمد بن عبد المعين بن عون ، فإنه محمد بن عبد المعين
ابن عون بن