الصفحه ٢٤٨ : قاله العلماء
عن المترجم :
ـ قال الشيخ عثمان
المزيد من سكان مدينة عنيزة : وأنشدنا لنفسه شيخنا العلّامة
الصفحه ٢٥٥ : مركونا إلى سنة ، ثم أرسلته الدولة العلية واليا على
المدينة المنورة وبقي فيها إلى سنة ، ثم انتقل إلى رحمة
الصفحه ٢٩٦ : إلى المدينة المنورة ، فكانت
عساكر بن سعود متجمعة في الصفراء من أرض الحوازم ، فنشب الحرب بين الفريقين
الصفحه ٢٩٨ :
ولما فتحت المدينة
المنورة ، وأرسل بمفاتيحها إلى الدولة العلية ، خرجوا لملاقاة المفاتيح من خارج
الصفحه ٣٣٧ : قحطان.
وقبيلة بني زيد
يقيم أصلها في مدينة شقراء ، ولكنها متفرقة في مدن نجد وقراه ، وأكثر ما تكون في
الصفحه ٣٧٨ :
فلما جاءه الخبر بوصول
الشريف محمد بن عبد المعين بن عون إلى مكة ، انهزم إلى الطائف. وكان الشريف
الصفحه ٢٨٣ : مع ابن سعود واقعة
أخرى قتل فيها ابنه مسلط ، وبعد واقعة مسلط توجه إلى الشام وصحب أحمد باشا الجزار
إلى
الصفحه ١٥ : رحمهالله ، فإن لم يكن معه كتاب قرأ آيات من القرآن.
وكان له هيبة
ووقار عند مجالسيه ، مع لين أخلاقه
الصفحه ١٠٤ : ومائة وألف : وقعة الغفيلي ، وهو رجل في قصر من قصور خرما فسار إليه محمد
بن سعود ومعه أمير خرما محمد بن
الصفحه ١١٢ : حماد المديهيم ومن معه من آل سعيد آل ظفير ، سار إليهم عبد
العزيز ومعه غزو أهل الرياض ، معهم دواس بن دهام
الصفحه ٢٥٤ : ، فاختصرته مع حذف
المكرر والقصائد والمديح الزائد ، واقتصرت منه على مادة التاريخ فقط ، لأنه هو
المقصود بالذات
الصفحه ٣١٧ : أفعال أمراء الأكراد ويتبرأ منها مع أنه أساسها وموقد
نارها لما بينه وبين أهل السنة من العداوة.
فلما
الصفحه ٣٢٩ : لمحاصرتها كل وافضي وإباضي ، فأما ماجد فإنه نزل
قريبا من نهر معقل ، وأما فيصل فنزل دباسلال ومعه الإباضية من
الصفحه ٣٤٦ : ، وأشرك معه أخوه هزاع بن محمد بن بركات ، ثم خالفه أخوه الشريف عزاع
ومعه أخوه أحمد بن محمد بن بركات
الصفحه ٣٤٨ : ذلك ، ورجع معه إلى مكة. وكان
قد رجع الشريف بركات من السمع ، فخرج لملاقاة التجريدة ، فخلع أمير التجريدة