الصفحه ٦٤ :
دويش ، المعروفة في ناحية القصيم وذلك في غزوة الحناكية سنة ثمان وعشرون ومائتين
وألف.
وتنازعا بين يديه
الصفحه ٢٣٦ :
ورفع له فيها
الدرجات ، وزاد له في الحسنات ، ومحا عنه ما عمل من السيئات ، ووقاه عذاب القبر
وفتنة الممات
الصفحه ١١٥ : دواس بن
دهام ثم أخاه سعدون بن دهام وقتل عشرين رجلا وفيها غزا عبد العزيز إلى الرياض
غزوتين غير هذه
الصفحه ٧٢ :
عشر سنة.
وكلما سار منزلا
كثر عليه داعية الفساد واجتمع عساكر كثيرة.
وقصد مملكة شروان
شاه قاتل أبيه
الصفحه ١٢٣ :
الدرعية. وفي ربيع
قتل محمد بن غريب في الدرعية صبر الأمور قيلت عنه. وفي أول رمضان توفي العالم
الصفحه ٢٨٦ : بدعته [٢٦] وقتال المسلمين عليها.
وكان رجوع الكتخدا
في رابع صفر سنة ١٢١٤ ه أربع عشرة مائتين وألف
الصفحه ٣١٩ : نهارا ، ومات فيه من أهل البصرة أكثر من عشرة آلاف وصار هذا الوباء عاما في
أقطار جميع العراق.
وفي
سنة
الصفحه ٣٥٥ : السيد
هزاع بن محمد بن الحارث ، وكان ذلك في عشرين من شعبان ، من السنة المذكورة ـ أعني
سنة ١٠٤١ ه ـ وكانت
الصفحه ٢٨٣ : والقتال إلى أن استشهد في هذه الواقعة.
وفي السنة ١٢١٣ ه
(الثالثة عشر بعد المائتين والألف) : غزا علي بيك
الصفحه ٢٩٦ : أرض الله ، وذلك بعد ما استولى الوهابي على الحرمين ، ونهب جميع ما في
الحجرة من الذخائر والجواهر ، ومنه
الصفحه ٣١٨ :
ذلك حتى لحق بنفسه
ليساعد العساكر بهمته ، ويطفىء نار الفتنة ، وأرسل إلى محمد بيك الكتخدا يأمره فيه
الصفحه ٣٤٧ : .
ودخل الشريف هزاع
مكة ، ثم مرض وتوفي خامس عشر رجب في السنة المذكورة فولي مكة أخوه أحمد بن محمد بن
بركات
الصفحه ٦٦ : العمالة من أولئك العمال المذكورين ثلاثة آلاف ريال
وألفين ونصف.
قال والذي يأخذ
سعود على بندر الحير في
الصفحه ٢٠٨ : أنا في حيرة بسبب إرسال الطيارة
، قلت لكم بيعوا الذهب والفضة التي بالحرم ، قلت لما نحتاج ، فهل بقي
الصفحه ٢٨٧ : ، وأرجعه إلى البصرة متسلما.
وفيها تولّى قضاء
البصرة الشيخ عبد الله الرّجس ثم البغدادي الحنفي ، وستأتي