الصفحه ٣٥٠ : نجد غازيا ، فتوفي هناك.
وكان في مسافة
عشرة أيام عن مكة ، فحمل إلى مكة على البغال ، ووصلوا
الصفحه ٣٧٢ : فيه إلى أن توفي رحمهالله تعالى.
وكانت مدة ولايته
شهرين وثلاثة وعشرون يوما. ودخل مكة الشريف
الصفحه ١٣٨ :
ثلمان ، ودامت
أيام وهلك فيها اثنان وعشرون ألفا وسبعمائة إنسان ، وقيل : أكثر ، وفي هذه السنة
ثاني
الصفحه ٣٥١ :
لأبيه ومستقلا نحو خمسين سنة. وله أولاد كرام نحو سبعة وعشرين ، وهم : أبو طالب ،
وحسين ، وباز ، وسالم
الصفحه ١٥٩ : ، وحصل بينهم
قتال شديد قتل فيه من أهل الحوطة عشرة رجال وكان القتل في مطير أكثر.
١٣٢٦
الصفحه ١٣٦ : تركي بن عبد الله هرب من الدرعية وقت الصبح هو وأخوه
زيد. ولما كان في عشر الخمسين ومائتين وألف سار
الصفحه ١١٦ : أقام هذا الحرب نحو سبع وعشرين سنة ، وفي هذه السنة وقع الطاعون العظيم في
بغداد والبصرة ونواحيها ، وذكروا
الصفحه ٧١ : .
وفي
سنة اثني عشر وتسعمائة : حج بن زامل شيخ الأح؟؟؟ ونواحيه في جمع يزيدون على ثلاثين ألف.
ذكر صاحب
الصفحه ٣٨ :
القضاء ، قرأت
عليه في صغري في «كتاب التوحيد» سنة أربع وعشرين ومائتين وألف.
وأخذ عن الشيخ أيضا
الصفحه ١٠٤ : ثمانمائة ومعه من الخيل عشرين فرسا ، فلما قرب منها أناخ في
شرقي البلد ليلا وكمن في موضعين ، فصار عبد العزيز
الصفحه ١٠٧ : البلد ابن سعدون وبقي فيها عشر سنين ، وصار له
شهرة حتى قتل. وفيها سار عبد العزيز إلى الرياض
الصفحه ٢٤٢ :
وكان ممن انتقل
أسرة المترجم (آل سند) ، انتقلوا إلى الكويت ، وذلك في أول القرن الجادي عشر
الهجري
الصفحه ٢٩٤ : إلى بغداد في آخر رجب ، وكان خروجه منها في عشرين من ربيع الآخر.
ثم إن العجم
أطلقوا الكتخدا سليمان بيك
الصفحه ١١ :
عثمان بن عبد الله
بن بشر فأراد أن ينتقي منه طرفا اختصارا ، ويزيد به مختصر المصنف ما لم يذكر فيه
الصفحه ٥٤ : سنة ١٢٢٩ ه «تسع وعشرين ومائتين وألف» : في هذه السنة توفي الإمام قائد الجنود الذي اجتمعت
السيادة